وأضاف البيت الأبيض في بيان أصدره أمس الاثنين، “أن الحادث المأساوي عجّل بالجهود الدولية للتخلص من أكثر من ألف طن متري من الأسلحة الكيميائية السورية”.
وشدد البيان على “وجوب ألا ينسى المجتمع الدولي تلك الحوادث المأساوية، وأن يتحد لضمان أن يعي نظام الأسد أو أي طرف عازم على استخدام أسلحة كيميائية العواقب الوخيمة لذلك”.
بدورها، قالت البعثة الأمريكية لدى الأمم المتحدة في بيان لها إن واشنطن “لن تبدي أي تسامح حيال استخدام الأسلحة الكيميائية ضد المدنيين في سورية”.
وأضاف البيان أن “المجتمع الدولي في رد منه على هجوم الغوطة، اتخذ خطوات هامة لتدمير الأسلحة الكيميائية لدى نظام الأسد، بهدف منع استخدامها مرة ثانية”.
وأكد البيان أن “المتورطين في استخدام الأسلحة الكيميائية سيحاسبون”، مشددا على “ضرورة عمل المجتمع الدولي بشكل مشترك لتأمين عدم استخدام هذه الأسلحة، وضرورة عدم نسيان الهجمات السابقة”.
يذكر أن نظام الأسد ارتكب في الواحد والعشرين من شهر آب/أغسطس لعام 2013 مجزرة في غوطة دمشق، حيث استهدف المدنيين بغاز السارين السام الذي يعد الأخطر في العالم، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 1400 شخص بينهم 400 طفل.
وشدد البيان على “وجوب ألا ينسى المجتمع الدولي تلك الحوادث المأساوية، وأن يتحد لضمان أن يعي نظام الأسد أو أي طرف عازم على استخدام أسلحة كيميائية العواقب الوخيمة لذلك”.
بدورها، قالت البعثة الأمريكية لدى الأمم المتحدة في بيان لها إن واشنطن “لن تبدي أي تسامح حيال استخدام الأسلحة الكيميائية ضد المدنيين في سورية”.
وأضاف البيان أن “المجتمع الدولي في رد منه على هجوم الغوطة، اتخذ خطوات هامة لتدمير الأسلحة الكيميائية لدى نظام الأسد، بهدف منع استخدامها مرة ثانية”.
وأكد البيان أن “المتورطين في استخدام الأسلحة الكيميائية سيحاسبون”، مشددا على “ضرورة عمل المجتمع الدولي بشكل مشترك لتأمين عدم استخدام هذه الأسلحة، وضرورة عدم نسيان الهجمات السابقة”.
يذكر أن نظام الأسد ارتكب في الواحد والعشرين من شهر آب/أغسطس لعام 2013 مجزرة في غوطة دمشق، حيث استهدف المدنيين بغاز السارين السام الذي يعد الأخطر في العالم، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 1400 شخص بينهم 400 طفل.