نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


إخوان الجزائر: ما يجري للروهينجا عنصرية وجرائم ضد الإنسانية




الجزائر - اعتبرت حركة مجتمع السلم المحسوبة على تيار الإخوان المسلمين في الجزائر، ما يحدث لمسلمي الروهينجا بإقليم راخين / اراكان سابقا / في ميانمار "عنصرية دينية بغيضة وجرائم ضد الإنسانية تستدعي ردع مرتكبيها ومحاسبتهم بعيدا عن سياسة الكيل بمكيالين


 
وطالبت الحركة في بيان لها موقع من قبل رئيسها عبد المجيد مناصرة اليوم الأحد المجتمع الدولي عموما ومنظمة الأمم المتحدة ومجلس الأمن خصوصا، بتدخل عاجل وحاسم يحمي حقوق هذه الأقلية ويعاقب الحكومة وجيشها ومليشياتها.
كما دعت منظمة التعاون الإسلامي إلى التحرك السريع والفعال لنصرة هؤلاء المسلمين المستضعفين سياسيا ودبلوماسيا واغاثيا.
وأكدت الحركة أنها " تستنهض ضمائر عقلاء العالم من أجل هبة تضامن إنسانية مع الروهينجا، وقوفا مع حقوق الإنسان الأساسية وحقوق الشعوب والجماعات في الحياة والحفاظ على هويتها" ، داعية الرأي العام الجزائري إلى مزيد من التفاعل تعريفا بالقضية وحشد حملات النصرة والدعم إعلاميا وسياسيا. مناشدة الجمعيات الخيرية بضرورة التعجيل بحملات الإغاثة وتكثيفها للتخفيف من معاناة اللاجئين منهم في بنجلاديش.
ونوهت الحركة أن دور الخارجية الجزائرية لا يزال ضعيفا تجاه مسلمي الروهينجا، لا يرقى إلى مستوى الجزائر وسمعتها وواجبها نحو المسلمين، وطالبتها بتحرك دبلوماسي أكثر فعالية.
كما كشفت أنها راسلت كلا من الأمين العام للأمم المتحدة ورؤوساء الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي والرئيس التركي بصفته رئيس الدورة، لشرح القضية ومطالبتهم بالتدخل الفاعل والحاسم لإنهاء معاناة مسلمي الروهينجا المستمرة منذ عقود.

د ب ا
الاحد 10 سبتمبر 2017