وذكرت الوزارة اليوم السبت أنه تم التوقيع على اتفاقية بهذا الشأن بوساطة مصرية، مشيرة إلى أنه تم النص في الاتفاقية على حدود " الغوطة الشرقية" وتحديد مناطق سيطرة الأطراف المتصارعة لتحديد طرق نقل محتملة لعبور قوافل المساعدات من خلالها.
ولم تحدد الوزارة المجموعة السورية المعارضة التي تفاوضت معها، كما لم يصدر بعد رد من المعارضة السورية حول هذا الموضوع.
يشار إلى أن روسيا وإيران وتركيا كانت قد تفاوضت على إنشاء العديد مما يعرف بالمناطق الآمنة، لكن التنفيذ دائما ما يواجه عراقيل.
يشار إلى أن روسيا وإيران وتركيا كانت قد تفاوضت على إنشاء العديد مما يعرف بالمناطق الآمنة، لكن التنفيذ دائما ما يواجه عراقيل.