وأكد الباحثون أن أضرار الأوزون تظل تمثل مشكلة بيئية كبيرة في أوروبا وأن هذا هو السبب وراء الجهود التشريعية الحالية لخفض المركبات الطليعية التي تسبب الأوزون وعلى رأسها أكاسيد النيتروجين والمركبات العضوية المتطايرة والناتجة بشكل خاص عن عوادم السيارات.
قارن الباحثون في دراستهم سيناريوهين مختلفين لمشكلة الأوزون.
وفقا للسيناريو الأول فلن تنخفض العوادم المسببة لظاهرة الدفيئة التي ينتج عنها ارتفاع حرارة الأرض مما سيؤدي لارتفاع درجة حرارة كوكب الأرض بما يصل إلى ثلاث درجات بحلول منتصف القرن الحالي وهو ما سيؤدي بدوره إلى ارتفاع مستوى الأوزون بنسبة قد تصل إلى 8% مقارنة بالسيناريو الثاني الذي يفترض خفض العوادم بشكل معتدل وارتفاع درجة حرارة الأرض بواقع درجتين مئويتين وخاصة في المناطق ذات الصناعات الكثيرة والمدن الكبيرة ومنطقة جنوب أوروبا.
وعزا الباحثون الفارق بين السيناريوهين إلى ارتفاع كثافة غاز الميثان الذي يحمله الباحثون مسؤولية كبيرة عن ارتفاع درجة حرارة الأرض وكذلك اتساع ثقب الأوزون.
لذلك فإن الباحثين أشاروا إلى ضرورة تعزيز الجهود الرامية لخفض المركبات الطليعية التي تؤدي لاتساع ثقب الأوزون وكذلك خفض نسب غاز الميثان عالميا.
وينشأ الميثان من تربية الأبقار بشكل واسع وزراعة الأرز وكذلك في محطات معالجة مياه الصرف الصحي ومكبات النفايات.
قارن الباحثون في دراستهم سيناريوهين مختلفين لمشكلة الأوزون.
وفقا للسيناريو الأول فلن تنخفض العوادم المسببة لظاهرة الدفيئة التي ينتج عنها ارتفاع حرارة الأرض مما سيؤدي لارتفاع درجة حرارة كوكب الأرض بما يصل إلى ثلاث درجات بحلول منتصف القرن الحالي وهو ما سيؤدي بدوره إلى ارتفاع مستوى الأوزون بنسبة قد تصل إلى 8% مقارنة بالسيناريو الثاني الذي يفترض خفض العوادم بشكل معتدل وارتفاع درجة حرارة الأرض بواقع درجتين مئويتين وخاصة في المناطق ذات الصناعات الكثيرة والمدن الكبيرة ومنطقة جنوب أوروبا.
وعزا الباحثون الفارق بين السيناريوهين إلى ارتفاع كثافة غاز الميثان الذي يحمله الباحثون مسؤولية كبيرة عن ارتفاع درجة حرارة الأرض وكذلك اتساع ثقب الأوزون.
لذلك فإن الباحثين أشاروا إلى ضرورة تعزيز الجهود الرامية لخفض المركبات الطليعية التي تؤدي لاتساع ثقب الأوزون وكذلك خفض نسب غاز الميثان عالميا.
وينشأ الميثان من تربية الأبقار بشكل واسع وزراعة الأرز وكذلك في محطات معالجة مياه الصرف الصحي ومكبات النفايات.