ووقع التفجير صباح اليوم عندما فجر انتحاري يقود سيارة مفخخة نفسه قرب تجمع لمتطوعين ينتظرون للانضمام الى الجيش، قرب مدرسة في شمال المدينة. وكانت حصيلة سابقة افادت عن مقتل 18 شخصا. ولاحقا ارتفعت حصيلة التفجير الانتحاري الذي استهدف الاثنين مركزا للتجنيد يتبع الجيش اليمني في مدينة عدن بجنوب البلاد، إلى 60 قتيلا و29 جريحا على الأقل.
وأكدت مصادر طبية في ثلاث مستشفيات بالمدينة حصيلة التفجير الذي نفذه انتحاري يقود سيارة ملغومة قرب تجمع لمتطوعين كانوا بصدد الانضمام إلى الجيش على مقربة من مدرسة في شمال عدن.
وأوضح مسؤول أمني أن انتحاريا يقود سيارة ملغومة فجر نفسه قرب تجمع لمتطوعين على مقربة من مدرسة في شمال المدينة.
وتحظى عدن بأهمية رمزية لكونها أعلنت عاصمة موقتة من قبل الرئيس عبد ربه منصور هادي المدعوم من التحالف الذي تقوده السعودية، بعد سقوط صنعاء بيد الحوثيين وحلفائهم من الموالين للرئيس السابق علي عبد الله صالح في أيلول/سبتمبر 2014.
وتمكنت القوات الموالية لهادي بدعم من قوات التحالف من استعادة خمس محافظات جنوبية أهمها عدن في صيف العام الماضي.
وواجهت السلطات صعوبة في فرض نفوذها بالكامل على عدن التي لا تزال تشهد وضعا أمنيا هشا في ظل تنامي نفوذ الجماعات المسلحة فيها، وبينها تنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية داعش.
وأكدت مصادر طبية في ثلاث مستشفيات بالمدينة حصيلة التفجير الذي نفذه انتحاري يقود سيارة ملغومة قرب تجمع لمتطوعين كانوا بصدد الانضمام إلى الجيش على مقربة من مدرسة في شمال عدن.
وأوضح مسؤول أمني أن انتحاريا يقود سيارة ملغومة فجر نفسه قرب تجمع لمتطوعين على مقربة من مدرسة في شمال المدينة.
وتحظى عدن بأهمية رمزية لكونها أعلنت عاصمة موقتة من قبل الرئيس عبد ربه منصور هادي المدعوم من التحالف الذي تقوده السعودية، بعد سقوط صنعاء بيد الحوثيين وحلفائهم من الموالين للرئيس السابق علي عبد الله صالح في أيلول/سبتمبر 2014.
وتمكنت القوات الموالية لهادي بدعم من قوات التحالف من استعادة خمس محافظات جنوبية أهمها عدن في صيف العام الماضي.
وواجهت السلطات صعوبة في فرض نفوذها بالكامل على عدن التي لا تزال تشهد وضعا أمنيا هشا في ظل تنامي نفوذ الجماعات المسلحة فيها، وبينها تنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية داعش.