وأشاد فرنسيس بحسن ضيافة أوغندا التي تستضيف مئات الالاف من اللاجئين من دول منها الكونغو وجنوب السودان .
وقال الحبر الأعظم إن " عالمنا الذي وقع في حصار الحروب والعنف والأشكال المختلفة من الظلم، يشهد على تنقل غير مسبوق للأفراد ".
وذكر البابا الأرجنتيني في كلمة ألقاها أمام الرئيس الأوغندى يوري موسيفيني وغيره من المسؤولين البارزين : " الطريقة التي نتعامل بها معهم اختبار لإنسانيتنا واحترامنا للكرامة الإنسانية وفوق كل ذلك تضامننا مع الأخوة والأخوات المحتاجين ".
جاء فرنسيس إلى أوغندا لإحياء الذكرى الخمسين على تطويب 22 شهيدا كاثوليكيا تم اغتيالهم بناء على أوامر من أحد الملوك المحليين في محاولة لمنع انتشار المسيحية في أواخر القرن التاسع عشر. وقتل 23 انجليكانيا اخرين.
اصطف الالاف على طول الطريق المؤدي من مطار عنتيبي إلى العاصمة كامبالا وهم يلوحون بأعلام أوغندا والفاتيكان في الوقت الذي كان يستقل فيه البابا مركبة متواضعة.
وجرى تطويق الطرق المؤدية إلى ناموجونجو شرق كامبالا التي تضم ضريحا للشهداء وحيث من المتوقع أن يتوافد مئات الآلاف من الأفراد لحضور قداس يرأسه فرنسيس غدا السبت .
ومن المنتظر ان يزور البابا ضريحا اخر في مونيونيو خارج العاصمة مساء اليوم الجمعة.
وقطع موسيفيني وغيره من السياسيين حملاتهم لانتخابات شباط/فبراير 2016 بينما أصدرت الصحف الرئيسية الثلاث في أوغندا طبعات خاصة بمناسبة الزيارة البابوية.
ووصل فرنسيس أوغندا قادما من كينيا حيث زار حي كانجيمي الفقير الواقع على مشارف نيروبي في الصباح، وحمل مسؤولية "الظلم الرهيب للإقصاء الحضري" على عاتق "الأقليات التي تتمسك بالسلطة والثروة".
وقال فيما بعد في اجتماع مع الشباب إن نظاما دوليا غير عادل يعبد " إله المال " هو السبب وراء تطرف الشباب حول العالم.
وتحدث الحبر الأعظم عن الفساد قائلا إنه موجود في كل مكان بما في ذلك الفاتيكان.
ويقوم البابا بعد انتهاء زيارته لأوغندا بالتوجه إلى جمهورية أفريقيا الوسطى وهي المحطة الأخيرة بالجولة الأفريقية لفرنسيس التي تستمر ستة أيام.
وقال الحبر الأعظم إن " عالمنا الذي وقع في حصار الحروب والعنف والأشكال المختلفة من الظلم، يشهد على تنقل غير مسبوق للأفراد ".
وذكر البابا الأرجنتيني في كلمة ألقاها أمام الرئيس الأوغندى يوري موسيفيني وغيره من المسؤولين البارزين : " الطريقة التي نتعامل بها معهم اختبار لإنسانيتنا واحترامنا للكرامة الإنسانية وفوق كل ذلك تضامننا مع الأخوة والأخوات المحتاجين ".
جاء فرنسيس إلى أوغندا لإحياء الذكرى الخمسين على تطويب 22 شهيدا كاثوليكيا تم اغتيالهم بناء على أوامر من أحد الملوك المحليين في محاولة لمنع انتشار المسيحية في أواخر القرن التاسع عشر. وقتل 23 انجليكانيا اخرين.
اصطف الالاف على طول الطريق المؤدي من مطار عنتيبي إلى العاصمة كامبالا وهم يلوحون بأعلام أوغندا والفاتيكان في الوقت الذي كان يستقل فيه البابا مركبة متواضعة.
وجرى تطويق الطرق المؤدية إلى ناموجونجو شرق كامبالا التي تضم ضريحا للشهداء وحيث من المتوقع أن يتوافد مئات الآلاف من الأفراد لحضور قداس يرأسه فرنسيس غدا السبت .
ومن المنتظر ان يزور البابا ضريحا اخر في مونيونيو خارج العاصمة مساء اليوم الجمعة.
وقطع موسيفيني وغيره من السياسيين حملاتهم لانتخابات شباط/فبراير 2016 بينما أصدرت الصحف الرئيسية الثلاث في أوغندا طبعات خاصة بمناسبة الزيارة البابوية.
ووصل فرنسيس أوغندا قادما من كينيا حيث زار حي كانجيمي الفقير الواقع على مشارف نيروبي في الصباح، وحمل مسؤولية "الظلم الرهيب للإقصاء الحضري" على عاتق "الأقليات التي تتمسك بالسلطة والثروة".
وقال فيما بعد في اجتماع مع الشباب إن نظاما دوليا غير عادل يعبد " إله المال " هو السبب وراء تطرف الشباب حول العالم.
وتحدث الحبر الأعظم عن الفساد قائلا إنه موجود في كل مكان بما في ذلك الفاتيكان.
ويقوم البابا بعد انتهاء زيارته لأوغندا بالتوجه إلى جمهورية أفريقيا الوسطى وهي المحطة الأخيرة بالجولة الأفريقية لفرنسيس التي تستمر ستة أيام.