ورأى الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، في بيان، أن الاتفاق يمثل تطوراً مثيراً للقلق وقد يمهد لتسويات مشابهة تنطوي على تغيير ديموغرافي لأوضاع المدن السورية، خاصة وأن الاتفاق تم برعاية الأمم المتحدة.
كما أشار أبو الغيط إلى أن مسألة تفريغ المدن من سكانها الأصليين وإجبارهم على مغادرتها تحت التهديد يعد مخالفة لمبادئ القانون الدولي الإنساني.