نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


الرئيس الألماني ينتقد اللغة الفظة في الحوار على الإنترنت




برلين - انتقد الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير اللغة الفظة في الحوار على الإنترنت.

وقال شتاينماير، في تصريحات لصحف مجموعة "فونكه" الألمانية الإعلامية المقرر صدورها غدا السبت وصحيفة "ويست فرانس" الفرنسية: "لغة الحوار تخرج عن السيطرة سريعا لدى بعض الأشخاص عندما يتواصلون على الإنترنت بهوية مجهولة


 
وذكر شتاينماير أن البعض لم يعدوا يأخذون في الاعتبار أن الآخرين أيضا قد يكونون على حق، وقال: "الديمقراطية تحيا على الاستعداد للإنصات للآخرين ومراجعة موقف الفرد وموقف الآخرين والبحث عن حلول عند تضارب المصالح في ظل احترام المواقف المغايرة".
وأشار شتاينماير إلى أنه صار هناك هيمنة لثقافة شبكة الإنترنت، التي تشكل المجهولية جزءا منها، وقال: "لكني أرى أنه سيكون من الجيد للديمقراطية في ألمانيا إذا أدرنا الجدال السياسي، وأيضا الخلاف السياسي، بدون لعبة الاختباء، بل بهوية صريحة على نحو راشد".
يذكر أن الحكومة الألمانية وافقت مطلع الشهر الجاري على مشروع قانون لوزير العدل هايكو ماس يهدف إلى مكافحة تعليقات الكراهية والأخبار الكاذبة على الإنترنت.
ويلزم مشروع القانون شبكات التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وتويتر بإزالة الرسائل التي تتضمن محتويات تخالف القانون الألماني خلال فترات محددة، وتغريمها حالها مخالفتها تلك الإجراءات.
ويرى منتقدون أن هذا القانون سيعرض حرية الرأي للخطر.

د ب ا
السبت 15 أبريل 2017