وحسب معلومات حصل عليها مراسل الأناضول من قادة الجيش الحر في جرابلس ومصادر محلية أخرى، فإنّ قوات المعارضة السورية أحرزت تقدّماً سريعاً ضدّ العناصر الإرهابية المتمركزة في المنطقة الواقعة بين مدينة جرابلس وغربي نهر الفرات.
واستطاعت قوات الجيش السوري الحر خلال عملياتها العسكرية في المنطقة المذكورة من تحرير قرى العمارنة، وعين البيضاء، ودابس، وبلبلان، وبئر كوسا، وقرق مغار، وبلفيران، والخربة، كانت تخضع لسيطرة منظمة "ب ي د" (الامتداد السوري لمنظمة بي كا كا الإرهابية) .
وأسرت قوات الجيش السوري الحر خلال العمليات العسكرية 7 من عناصر المنظمة الإرهابية، واستولت على كميات كبيرة من الأسلحة والزخائر، في مقرات المنظمة عقب فرار العناصر منها.
جدير بالذكر أنّ قوات المهام الخاصة التركية ومقاتلات التحالف الدولي تساندان قوات المعارضة السورية في تحرير المناطق المحيطة بمدينة جرابلس من العناصر الإرهابية، بعدما نجحت قبل أيام في تحرير المدينة ذاتها، ضمن إطار "عملية درع الفرات".
و قد دخل فريق الأناضول إلى قرية "العمارنة" جنوبي مدينة جرابلس، عقب قيام الجيش السوري الحر بتحريرها من يد تنظيم "ب ي د" (الذراع السوري لمنظمة "بي كا كا")، في إطار عملية "درع الفرات"، ورصدت الأوضاع هناك.
ورصدت عدسة الأناضول، سيارات الإرهابيين المعطوبة على مدخل "العمارنة"، وقيام عناصر الجيش السوري الحر بعمليات تفتيش في المنازل بحثا عن الإرهابيين وتفكيك الألغام، وإنشاء نقاط تفتيش في بعض الشوارع.
وفي سياق متصل، أسر الجيش السوري الحر 4 مسلحين من تنظيم "ي ب ك " في "العمارنة"، ضمنهم اثنين يحملون الجنسية التركية، دخلوا سوريا عبر طرق غير مشروعة.
وتبين أن الإرهابيين الإثنين شاركا في أحداث العنف يومي 6 و7 تشرين الأول/ أكتوبر عام 2014، التي شهدتها مدن جنوب شرقي تركيا، بدعوى نصرة أهالي عين العرب (كوباني) السورية، أثناء تعرضها لهجمات داعش.
وحررت قوات الجيش السوري الحر مؤخرا، 10 قرى تابعة لجرابلس بينها "العمارنة"، و3 في منطقة "جوبان باي" (الراعي) ، بريف حلب، من يد الإرهابيين في إطار "درع الفرات".
واستطاعت قوات الجيش السوري الحر خلال عملياتها العسكرية في المنطقة المذكورة من تحرير قرى منها العمارنة، وعين البيضاء، ودابس، وبلبلان، وبئر كوسا، وقرق مغار، وبلفيران، والخربة، التي كانت تخضع لسيطرة تنظيم "ب ي د".
وأسرت قوات الجيش السوري الحر خلال العمليات العسكرية 7 من عناصر التنظيم الإرهابي، واستولت على كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر، في مقرات المنظمة عقب فرار العناصر منها.
جدير بالذكر أنّ قوات المهام الخاصة التركية ومقاتلات التحالف الدولي تساندان قوات المعارضة السورية في تحرير المناطق المحيطة بمدينة جرابلس من العناصر الإرهابية، بعدما نجحت قبل أيام في تحرير المدينة ذاتها، ضمن إطار "عملية درع الفرات".
وتتواصل العملية، التي تنفذها عناصر الجيش السوري الحر ضمن عملية "درع الفرات" بمدينة جرابلس السورية بدعم تركي، في إطار حقوق تركيا الناجمة عن القوانين الدولية، وحقها المشروع في الدفاع عن النفس الوارد في المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، والقرارات الأممية الصادرة بشأن مكافحة تنظيم داعش.
ودعماً لقوات الجيش السوري الحر، أطلقت وحدات من القوات الخاصة في الجيش التركي، بالتنسيق مع القوات الجوية للتحالف الدولي، فجر الأربعاء الماضي، حملة عسكرية في مدينة جرابلس، تحت اسم "درع الفرات"، تهدف إلى تطهير المدينة والمنطقة الحدودية من المنظمات الإرهابية، وخاصة تنظيم "داعش" الذي يستهدف الدولة التركية ومواطنيها الأبرياء.
وفي غضون ساعات من بدء العملية، مكّنت العملية العسكرية "الجيش السوري الحر" من طرد تنظيم "داعش" من جرابلس.
وجاء التحرك التركي جرّاء سقوط عدد كبير من القذائف الصاروخية من موقع سيطرة داعش بالجانب السوري على المناطق الجنوبية من تركيا، ما أسفر في معظم الأوقات عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف المدنيين.
واستطاعت قوات الجيش السوري الحر خلال عملياتها العسكرية في المنطقة المذكورة من تحرير قرى العمارنة، وعين البيضاء، ودابس، وبلبلان، وبئر كوسا، وقرق مغار، وبلفيران، والخربة، كانت تخضع لسيطرة منظمة "ب ي د" (الامتداد السوري لمنظمة بي كا كا الإرهابية) .
وأسرت قوات الجيش السوري الحر خلال العمليات العسكرية 7 من عناصر المنظمة الإرهابية، واستولت على كميات كبيرة من الأسلحة والزخائر، في مقرات المنظمة عقب فرار العناصر منها.
جدير بالذكر أنّ قوات المهام الخاصة التركية ومقاتلات التحالف الدولي تساندان قوات المعارضة السورية في تحرير المناطق المحيطة بمدينة جرابلس من العناصر الإرهابية، بعدما نجحت قبل أيام في تحرير المدينة ذاتها، ضمن إطار "عملية درع الفرات".
و قد دخل فريق الأناضول إلى قرية "العمارنة" جنوبي مدينة جرابلس، عقب قيام الجيش السوري الحر بتحريرها من يد تنظيم "ب ي د" (الذراع السوري لمنظمة "بي كا كا")، في إطار عملية "درع الفرات"، ورصدت الأوضاع هناك.
ورصدت عدسة الأناضول، سيارات الإرهابيين المعطوبة على مدخل "العمارنة"، وقيام عناصر الجيش السوري الحر بعمليات تفتيش في المنازل بحثا عن الإرهابيين وتفكيك الألغام، وإنشاء نقاط تفتيش في بعض الشوارع.
وفي سياق متصل، أسر الجيش السوري الحر 4 مسلحين من تنظيم "ي ب ك " في "العمارنة"، ضمنهم اثنين يحملون الجنسية التركية، دخلوا سوريا عبر طرق غير مشروعة.
وتبين أن الإرهابيين الإثنين شاركا في أحداث العنف يومي 6 و7 تشرين الأول/ أكتوبر عام 2014، التي شهدتها مدن جنوب شرقي تركيا، بدعوى نصرة أهالي عين العرب (كوباني) السورية، أثناء تعرضها لهجمات داعش.
وحررت قوات الجيش السوري الحر مؤخرا، 10 قرى تابعة لجرابلس بينها "العمارنة"، و3 في منطقة "جوبان باي" (الراعي) ، بريف حلب، من يد الإرهابيين في إطار "درع الفرات".
واستطاعت قوات الجيش السوري الحر خلال عملياتها العسكرية في المنطقة المذكورة من تحرير قرى منها العمارنة، وعين البيضاء، ودابس، وبلبلان، وبئر كوسا، وقرق مغار، وبلفيران، والخربة، التي كانت تخضع لسيطرة تنظيم "ب ي د".
وأسرت قوات الجيش السوري الحر خلال العمليات العسكرية 7 من عناصر التنظيم الإرهابي، واستولت على كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر، في مقرات المنظمة عقب فرار العناصر منها.
جدير بالذكر أنّ قوات المهام الخاصة التركية ومقاتلات التحالف الدولي تساندان قوات المعارضة السورية في تحرير المناطق المحيطة بمدينة جرابلس من العناصر الإرهابية، بعدما نجحت قبل أيام في تحرير المدينة ذاتها، ضمن إطار "عملية درع الفرات".
وتتواصل العملية، التي تنفذها عناصر الجيش السوري الحر ضمن عملية "درع الفرات" بمدينة جرابلس السورية بدعم تركي، في إطار حقوق تركيا الناجمة عن القوانين الدولية، وحقها المشروع في الدفاع عن النفس الوارد في المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، والقرارات الأممية الصادرة بشأن مكافحة تنظيم داعش.
ودعماً لقوات الجيش السوري الحر، أطلقت وحدات من القوات الخاصة في الجيش التركي، بالتنسيق مع القوات الجوية للتحالف الدولي، فجر الأربعاء الماضي، حملة عسكرية في مدينة جرابلس، تحت اسم "درع الفرات"، تهدف إلى تطهير المدينة والمنطقة الحدودية من المنظمات الإرهابية، وخاصة تنظيم "داعش" الذي يستهدف الدولة التركية ومواطنيها الأبرياء.
وفي غضون ساعات من بدء العملية، مكّنت العملية العسكرية "الجيش السوري الحر" من طرد تنظيم "داعش" من جرابلس.
وجاء التحرك التركي جرّاء سقوط عدد كبير من القذائف الصاروخية من موقع سيطرة داعش بالجانب السوري على المناطق الجنوبية من تركيا، ما أسفر في معظم الأوقات عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف المدنيين.