نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


العائلة الملكية الهولندية تقرر اعادة لوحة إلى مالكها الحقيقي





امستردام - قالت زوجة ملك هولندا اليوم الاربعاء إن الملك وليام الكساندر سيعيد لوحة إلى ورثة مالكها اليهودي الذي اضطر إلى بيعها خلال الحرب العالمية الثانية.

كانت جدة الملك، الملكة جوليانا قد اشترت اللوحة عام 1960 دون ان تعرف، ان النازيين أجبروا جامع التحف على بيع هذه اللوحة عام 1942 ، وهذا يعني أنه ماكان لها ان تحصل عليها دون تلك الجريمة.

واللوحة، التي تعود للرسام يوريس فان دير هاجن، في القرن السابع عشر، عبارة عن منظر لقصر هويز تين بوش في لاهاي وسط الاشجار.

ويعد القصر احد المقار الرسمية للعائلة الملكية.

وقالت الملكة ماكسيما خلال زياتها ميانمار كجزء من بعثة الامم المتحدة "هدفنا الآن هو إعادة القطعة، وهذا سيحدث في أقرب وقت ممكن". وترأس ماكسيما مؤسسة العائلة المالكة للمجموعات التاريخية الخاصة بالعائلة.


وعلى صعيد اللوحات  وملكيتها تأكد اليوم الأربعاء أن لوحة فنية رابعة من مجموعة كبيرة اكتشفت مؤخرا خاصة بنجل تاجر قطع فنية من عهد النازية قد نهبت بالفعل وسوف تعاد إلى وريث المالك الشرعي لها.
وقالت مونيكا جروترز، وزيرة الثقافة الألمانية ومساعدة المستشارة الألمانية انجيلا ميركل للشئون الثقافية إنه تم إجراء اتصال مع الأسرة من أجل إعادة اللوحة الزيتية التي ترجع إلى عام 1902 للرسام الفرنسي الانطباعي كاميل بيسارو بعنوان (رؤية نهر السين من بونت نيوف مع مشهد لمتحف اللوفر).

و قد تم العثور على لوحات أخرى من مجموعة جورليت الفنية التي تتألف من أكثر من 1500 قطعة فنية وكانت قد تعرضت للنهب من قبل النازيين، وهي ثلاث لوحات للفنانين هنري ماتيس وماكس ليبرمان وكارل شبيتزفيج.

وتم اكتشاف المجموعة التي تقدر قيمتها بمليار يورو(08ر1 مليار دولار)، في شباط/فبراير عام 2012، عندما داهمت السلطات شقة خاصة بجورليت في ميونيخ في إطار تحقيق ضريبي.

وتم العثور في الشقة على حوالي 1280 قطعة فنية، وعثر على 238 قطعة أخرى بعد سنوات في منزله في مدينة سالزبورج بالنمسا.

وتوفي جورليت في أيار/مايو وترك كنزه لمتحف الفنون الجميلة في برن بسويسرا. ووافق المتحف على الاستحواذ على الأعمال الفنية فقط بعد التحري عن كل قطعة منها.

د ب ا
الاربعاء 1 أبريل 2015