وقال كيري إن اجتماع مجموعة الدعم الدولية لسورية في ميونيخ أسفر عن اتفاق إضافي "للإسراع من وتوسيع نطاق" عملية توصيل المساعدات الإنسانية بحلول يوم الاثنين.
وأمضى كيري ووزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف والمبعوث الأممي للأزمة السورية ستافان دي ميستورا نحو ست ساعات من المفاوضات مع وزراء خارجية أوروبيين وشرق أوسطيين قبل الإعلان عن وقف الأعمال العدائية قبل ساعات من مؤتمر ميونيخ الأمني.
وقال كيري إنه لا يمكن الإشارة إلى الهدنة الجزئية بوصفها وقفا لإطلاق النار "الذي سيكون أكثر استدامة ونهاية للصراع"، موضحا أنه تم الاتفاق على "وقفة" للقتال فقط.
ولم يتضح على الفور كيف سيتم استثناء جبهة النصرة عمليا من الوقف الجزئي للقتال، حيث تقاتل تلك الجماعة ضمن صفوف جماعات معارضة أخرى في الكثير من جبهات القتال النشطة في سورية.
واجتمع الدبلوماسيون بغية إحداث انفراجة للوضع المتأزم قبيل محادثات السلام المقرر استئنافها في السادس والعشرين من شباط/فبراير في جنيف.
وشارك وزيرا خارجية إيران والسعودية - القوتان الإقليميتان اللتان تعتبران أساسيتان لأي وقف مستديم لإطلاق النار والحل السياسي في سورية - في المباحثات. وكان ذلك هو أول اجتماع لهما منذ أن قطع البلدان علاقاتهما الدبلوماسية أوائل كانون ثان/يناير.
وتزايدت حدة الأعمال العدائية على الأرض في سورية خلال الأيام القلائل الماضية قبيل المحادثات، حيث تتقدم قوات الرئيس السوري بشار الأسد، المدعومة بغطاء جوي روسي، ضد المتمردين.
وأمضى كيري ووزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف والمبعوث الأممي للأزمة السورية ستافان دي ميستورا نحو ست ساعات من المفاوضات مع وزراء خارجية أوروبيين وشرق أوسطيين قبل الإعلان عن وقف الأعمال العدائية قبل ساعات من مؤتمر ميونيخ الأمني.
وقال كيري إنه لا يمكن الإشارة إلى الهدنة الجزئية بوصفها وقفا لإطلاق النار "الذي سيكون أكثر استدامة ونهاية للصراع"، موضحا أنه تم الاتفاق على "وقفة" للقتال فقط.
ولم يتضح على الفور كيف سيتم استثناء جبهة النصرة عمليا من الوقف الجزئي للقتال، حيث تقاتل تلك الجماعة ضمن صفوف جماعات معارضة أخرى في الكثير من جبهات القتال النشطة في سورية.
واجتمع الدبلوماسيون بغية إحداث انفراجة للوضع المتأزم قبيل محادثات السلام المقرر استئنافها في السادس والعشرين من شباط/فبراير في جنيف.
وشارك وزيرا خارجية إيران والسعودية - القوتان الإقليميتان اللتان تعتبران أساسيتان لأي وقف مستديم لإطلاق النار والحل السياسي في سورية - في المباحثات. وكان ذلك هو أول اجتماع لهما منذ أن قطع البلدان علاقاتهما الدبلوماسية أوائل كانون ثان/يناير.
وتزايدت حدة الأعمال العدائية على الأرض في سورية خلال الأيام القلائل الماضية قبيل المحادثات، حيث تتقدم قوات الرئيس السوري بشار الأسد، المدعومة بغطاء جوي روسي، ضد المتمردين.