و قد طالب "المرصد الوطني لمناهضة الإسلاموفوبيا" بفرنسا، التابع للمجلس الفرنسي للديانة الإسلامية، بحل "جمعية الدفاع عن اليهود" متهما إياها بـ"العنصرية والإرهاب". وبرز اسم هذه الجمعية في الأحداث الفرنسية المرتبطة بغزة عقب اندلاع مواجهات بين شباب متعاطفين مع القضية الفلسطينية وعناصر من هذه الجماعة بسارسيل في ضاحية باريس.
وفي تصريح لفرانس 24، قال عبد الله بنزكري، رئيس المرصد الوطني لمحاربة الإسلاموفوبيا، إنه طالب بحل "رابطة الدفاع عن اليهود" "لأنه مرخص لها فقط في فرنسا"، مذكرا أنه سبق أن وجه نفس المطلب لرئيس الحكومة الفرنسية السابق جان مارك ايرولت.
وأوضح بنزكري أن رئيس المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية دليل أبوبكر قابل رئيس الحكومة الفرنسية، مانويل فالس، وقدم له نفس المطلب، وكان رده على أن حكومته تبحث في مسببات حل هذه الجمعية.
وأكد بنزكري أن هذه الجماعة متشددة "عنصرية وإرهابية" وتجتمع كل الشروط لأجل حلها، رافضا التعاطي الحكومي معها، معتبرا إياه "الكيل بمكيالين".
وسلطت أحداث الأحد 13 يوليو/تموز الضوء على أنشطة ناشطي هذه الرابطة. ويعد الفرع الفرنسي للحركة الأمريكية التابعة للحاخام مئير كهانا، التي اعتبرها مكتب التحقيقات الفدرالي (إف بي آي) "مجموعة إرهابية" في 2001.
ودخل عناصر هذه الجمعية في مواجهات مع شباب يتعاطفون مع القضية الفلسطينية على هامش مظاهرة مساندة لغزة، حيث بلغ العنف فيها ذروته بالقرب من معبدين يهوديين في شارع "لاروكيت" بالدائرة الباريسية الـ11
وفي تصريح لفرانس 24، قال عبد الله بنزكري، رئيس المرصد الوطني لمحاربة الإسلاموفوبيا، إنه طالب بحل "رابطة الدفاع عن اليهود" "لأنه مرخص لها فقط في فرنسا"، مذكرا أنه سبق أن وجه نفس المطلب لرئيس الحكومة الفرنسية السابق جان مارك ايرولت.
وأوضح بنزكري أن رئيس المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية دليل أبوبكر قابل رئيس الحكومة الفرنسية، مانويل فالس، وقدم له نفس المطلب، وكان رده على أن حكومته تبحث في مسببات حل هذه الجمعية.
وأكد بنزكري أن هذه الجماعة متشددة "عنصرية وإرهابية" وتجتمع كل الشروط لأجل حلها، رافضا التعاطي الحكومي معها، معتبرا إياه "الكيل بمكيالين".
وسلطت أحداث الأحد 13 يوليو/تموز الضوء على أنشطة ناشطي هذه الرابطة. ويعد الفرع الفرنسي للحركة الأمريكية التابعة للحاخام مئير كهانا، التي اعتبرها مكتب التحقيقات الفدرالي (إف بي آي) "مجموعة إرهابية" في 2001.
ودخل عناصر هذه الجمعية في مواجهات مع شباب يتعاطفون مع القضية الفلسطينية على هامش مظاهرة مساندة لغزة، حيث بلغ العنف فيها ذروته بالقرب من معبدين يهوديين في شارع "لاروكيت" بالدائرة الباريسية الـ11