نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص

على هامش رواية ياسر عبد ربه

04/04/2024 - حازم صاغية


المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية يطالب بحل جمعية يهودية متشددة




باريس - طالب "المرصد الوطني لمناهضة الإسلاموفوبيا" بفرنسا، التابع للمجلس الفرنسي للديانة الإسلامية، بحل "رابطة الدفاع عن اليهود" التي برز اسمها في أحداث 13 يوليو/تموز إثر مواجهات اندلعت على هامش مظاهرة مساندة لغزة.


المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية
المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية
و قد طالب "المرصد الوطني لمناهضة الإسلاموفوبيا" بفرنسا، التابع للمجلس الفرنسي للديانة الإسلامية، بحل "جمعية الدفاع عن اليهود" متهما إياها بـ"العنصرية والإرهاب". وبرز اسم هذه الجمعية في الأحداث الفرنسية المرتبطة بغزة عقب اندلاع مواجهات بين شباب متعاطفين مع القضية الفلسطينية وعناصر من هذه الجماعة بسارسيل في ضاحية باريس.

وفي تصريح لفرانس 24، قال عبد الله بنزكري، رئيس المرصد الوطني لمحاربة الإسلاموفوبيا، إنه طالب بحل "رابطة الدفاع عن اليهود" "لأنه مرخص لها فقط في فرنسا"، مذكرا أنه سبق أن وجه نفس المطلب لرئيس الحكومة الفرنسية السابق جان مارك ايرولت.

وأوضح بنزكري أن رئيس المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية دليل أبوبكر قابل رئيس الحكومة الفرنسية، مانويل فالس، وقدم له نفس المطلب، وكان رده على أن حكومته تبحث في مسببات حل هذه الجمعية.

وأكد بنزكري أن هذه الجماعة متشددة "عنصرية وإرهابية" وتجتمع كل الشروط لأجل حلها، رافضا التعاطي الحكومي معها، معتبرا إياه "الكيل بمكيالين".

وسلطت أحداث الأحد 13 يوليو/تموز الضوء على أنشطة ناشطي هذه الرابطة. ويعد الفرع الفرنسي للحركة الأمريكية التابعة للحاخام مئير كهانا، التي اعتبرها مكتب التحقيقات الفدرالي (إف بي آي) "مجموعة إرهابية" في 2001.

ودخل عناصر هذه الجمعية في مواجهات مع شباب يتعاطفون مع القضية الفلسطينية على هامش مظاهرة مساندة لغزة، حيث بلغ العنف فيها ذروته بالقرب من معبدين يهوديين في شارع "لاروكيت" بالدائرة الباريسية الـ11

صحيفة الهدهد
الثلاثاء 29 يوليوز 2014