وأعلن المرزوقي الذي يشغل منصب الرئيس المؤقت منذ أكثر منذ ثلاث سنوات عبر تصويت الأغلبية الفائزة في انتخابات المجلس الوطني التأسيسي في تشرين أول/أكتوبر 2011، أنه سيتجه الى ميادين أخرى اذا فشل في السباق الرئاسي.
وقال المرزوقي ، في تصريح لراديو اكسبراس الخاص في تونس حول مستقبله السياسي "أعتبر ان مهمتي انتهت، . 30 عاما وأنا أعمل وهناك ميادين أخرى هي الكتابة والعمل الحقوقي وميدان العمل الطبي تنتظرني".
وأضاف "سأواصل كتاباتي، ليس على شكل سيرة ذاتية لكن ثمة تصور". وترشح المرزوقي الى السباق الرئاسي كمستقل لكنه يلقى دعما قويا من أنصار التحالف الحكومي المستقيل بقيادة حركة النهضة الاسلامية ومن أحزاب اليمين.
ويواجه المنصف المرزوقي /69 عاما/ منافسة شرسة أساسا من مرشح حزب حركة نداء تونس السياسي المخضرم الباجي قايد السبسي /87 عاما/ والذي تضعه استطلاعات الرأي في المقدمة إلى جانب مرشح الجبهة الشعبية الممثلة لأغلب أحزاب اليسار حمة الهمامي.
ويعد المرزوقي أبرز معارضي نظام الرئيس السابق زين العابدين بن علي وهو مؤسس حزب المؤتمر من أجل الجمهورية الذي حاز على أربع مقاعد فقط في الانتخابات التشريعية التي جرت في 26 تشرين أول/اكتوبر الماضي بعد أن جاء ثانيا في انتخابات 2011 بـ29 مقعدا.
عاد إلى تونس عقب الثورة في 2011 بعد ان قضى سنوات في منفاه بباريس منذ 2001.
والمرزوقي طبيب أعصاب وناشط حقوقي بارز صدرت له عدة كتب طبية وفكرية سياسية وأدبية.
وقال المرزوقي ، في تصريح لراديو اكسبراس الخاص في تونس حول مستقبله السياسي "أعتبر ان مهمتي انتهت، . 30 عاما وأنا أعمل وهناك ميادين أخرى هي الكتابة والعمل الحقوقي وميدان العمل الطبي تنتظرني".
وأضاف "سأواصل كتاباتي، ليس على شكل سيرة ذاتية لكن ثمة تصور". وترشح المرزوقي الى السباق الرئاسي كمستقل لكنه يلقى دعما قويا من أنصار التحالف الحكومي المستقيل بقيادة حركة النهضة الاسلامية ومن أحزاب اليمين.
ويواجه المنصف المرزوقي /69 عاما/ منافسة شرسة أساسا من مرشح حزب حركة نداء تونس السياسي المخضرم الباجي قايد السبسي /87 عاما/ والذي تضعه استطلاعات الرأي في المقدمة إلى جانب مرشح الجبهة الشعبية الممثلة لأغلب أحزاب اليسار حمة الهمامي.
ويعد المرزوقي أبرز معارضي نظام الرئيس السابق زين العابدين بن علي وهو مؤسس حزب المؤتمر من أجل الجمهورية الذي حاز على أربع مقاعد فقط في الانتخابات التشريعية التي جرت في 26 تشرين أول/اكتوبر الماضي بعد أن جاء ثانيا في انتخابات 2011 بـ29 مقعدا.
عاد إلى تونس عقب الثورة في 2011 بعد ان قضى سنوات في منفاه بباريس منذ 2001.
والمرزوقي طبيب أعصاب وناشط حقوقي بارز صدرت له عدة كتب طبية وفكرية سياسية وأدبية.