وقال مصدر ميداني في القوات الحكومية السورية لوكالة الانباء الالمانية (د.ب.أ) إن "محاولة القوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين فشلت بالتقدم باتجاه بلدة معان بريف حماة الشمالي الشرقي بعد معارك عنيفة في محيط البلدة" مؤكدا "تدمير 5 دبابات ورشاشي 23 للمعارضة بالتزامن مع إلقاء المروحيات العسكرية براميل متفجرة استهدفت محيط البلدة".
من جانبها، قالت مصادر في المعارضة السورية ان "مسلحي المعارضة قصفوا بسلاح المدفعية مواقع القوات الحكومية في عدة نقاط عسكرية بمحيط بلدة معان، وذلك ضمن العملية العسكرية التي أعلنها جيش الفتح للسيطرة على كافة القرى في الريف الشمالي الشرقي".
وفي سياق آخر شن الطيران الحربي غارات جوية استهدفت مدينة كفرزيتا ومحيطها بريف الشمالي وبلدة حر بنفسه بالريف الجنوبي ولا أنباء عن الأضرار.
وعلى الصعيد السياسي أعلن مسؤول في المعارضة السورية الأربعاء أن تصاعد العنف في سوريا وخصوصا في الأحياء التي تسيطر عليها فصائل المعارضة في حلب، يظهر أن الحل السياسي للنزاع "لم يعد مطروحا
". وقال نائب رئيس "الائتلاف الوطني السوري" المعارض موفق نيربية في بيان إن "جميع الخيارات مفتوحة أمام قوى الثورة السورية لصد العدوان الروسي".
وأضاف "لم يعد الحل السياسي مطروحا على الطاولة في ظل الظروف السائدة الآن".
وأشار إلى أن "قوى الثورة والمعارضة السورية تعمل على إعادة التموضع وترتيب أوراقها وأولوياتها، في ظل الحملة العسكرية الشرسة التي يقودها النظام وحلفاؤه، وانتهاكهم للقرارات الدولية والضرب بها عرض الحائط".
ولم يصدر الائتلاف السوري أي بيان باسمه.
وأعلن الجيش السوري في 22 ايلول/سبتمبر البدء بحملة واسعة بدعم روسي لاستعادة كامل مدينة حلب المنقسمة منذ عام 2012 بين احياء شرقية تسيطر عليها الفصائل المقاتلة واخرى غربية تسيطر عليها قوات النظام.
من جانبها، قالت مصادر في المعارضة السورية ان "مسلحي المعارضة قصفوا بسلاح المدفعية مواقع القوات الحكومية في عدة نقاط عسكرية بمحيط بلدة معان، وذلك ضمن العملية العسكرية التي أعلنها جيش الفتح للسيطرة على كافة القرى في الريف الشمالي الشرقي".
وفي سياق آخر شن الطيران الحربي غارات جوية استهدفت مدينة كفرزيتا ومحيطها بريف الشمالي وبلدة حر بنفسه بالريف الجنوبي ولا أنباء عن الأضرار.
وعلى الصعيد السياسي أعلن مسؤول في المعارضة السورية الأربعاء أن تصاعد العنف في سوريا وخصوصا في الأحياء التي تسيطر عليها فصائل المعارضة في حلب، يظهر أن الحل السياسي للنزاع "لم يعد مطروحا
". وقال نائب رئيس "الائتلاف الوطني السوري" المعارض موفق نيربية في بيان إن "جميع الخيارات مفتوحة أمام قوى الثورة السورية لصد العدوان الروسي".
وأضاف "لم يعد الحل السياسي مطروحا على الطاولة في ظل الظروف السائدة الآن".
وأشار إلى أن "قوى الثورة والمعارضة السورية تعمل على إعادة التموضع وترتيب أوراقها وأولوياتها، في ظل الحملة العسكرية الشرسة التي يقودها النظام وحلفاؤه، وانتهاكهم للقرارات الدولية والضرب بها عرض الحائط".
ولم يصدر الائتلاف السوري أي بيان باسمه.
وأعلن الجيش السوري في 22 ايلول/سبتمبر البدء بحملة واسعة بدعم روسي لاستعادة كامل مدينة حلب المنقسمة منذ عام 2012 بين احياء شرقية تسيطر عليها الفصائل المقاتلة واخرى غربية تسيطر عليها قوات النظام.