". وقال نائب رئيس "الائتلاف الوطني السوري" المعارض موفق نيربية في بيان إن "جميع الخيارات مفتوحة أمام قوى الثورة السورية لصد العدوان الروسي".
وأضاف "لم يعد الحل السياسي مطروحا على الطاولة في ظل الظروف السائدة الآن".
وأشار إلى أن "قوى الثورة والمعارضة السورية تعمل على إعادة التموضع وترتيب أوراقها وأولوياتها، في ظل الحملة العسكرية الشرسة التي يقودها النظام وحلفاؤه، وانتهاكهم للقرارات الدولية والضرب بها عرض الحائط".
ولم يصدر الائتلاف السوري أي بيان باسمه.
وأعلن الجيش السوري في 22 ايلول/سبتمبر البدء بحملة واسعة بدعم روسي لاستعادة كامل مدينة حلب المنقسمة منذ عام 2012 بين احياء شرقية تسيطر عليها الفصائل المقاتلة واخرى غربية تسيطر عليها قوات النظام.
وأضاف "لم يعد الحل السياسي مطروحا على الطاولة في ظل الظروف السائدة الآن".
وأشار إلى أن "قوى الثورة والمعارضة السورية تعمل على إعادة التموضع وترتيب أوراقها وأولوياتها، في ظل الحملة العسكرية الشرسة التي يقودها النظام وحلفاؤه، وانتهاكهم للقرارات الدولية والضرب بها عرض الحائط".
ولم يصدر الائتلاف السوري أي بيان باسمه.
وأعلن الجيش السوري في 22 ايلول/سبتمبر البدء بحملة واسعة بدعم روسي لاستعادة كامل مدينة حلب المنقسمة منذ عام 2012 بين احياء شرقية تسيطر عليها الفصائل المقاتلة واخرى غربية تسيطر عليها قوات النظام.