وتم نقل الرجل /54 عاما / إلى أحد مستشفيات ثيروفانانثابورام عاصمة إقليم كيرلا.
وقالت المرأة للشرطة أمس الجمعة إن رجل الدين، الذي كان يأتي إلى منزلها بانتظام لأداء طقوس دينية لوالدها المشلول، اغتصبها على مدار الثمان سنوات الماضية.
وقال رجل الشرطة جي إس كومار للصحفيين اليوم السبت : " لقد قالت المرأة إنه بعدما حاول اغتصابها مجددا في المنزل، هاجمته بسكين وجاءت إلى قسم الشرطة حيث سجلت اقوالها". ثم نقلت أسرة الفتاة فيما بعد الرجل إلى المستشفى.
وأجرى الأطباء عملية جراحية طارئة للمشتبه فيه. غير أن عضوه الذكري كان قد قطع بنسبة 90 بالمئة تقريبا، ولم يتسن إعادته مرة أخرى، بحسب التقارير المحلية، نقلا عن بيان المستشفى المحلي.
وجرى تسجيل قضية بموجب قانون حماية الأطفال من الجرائم الجنسية ضد الرجل. وتم حبس والدة الضحية على ذمة التحقيق نظرا لأنه يعتقد أنها تواطأت مع رجل الدين الهندوسي ، بحسب موقع إنديان إكسبريس. وتردد أنه قال للشرطة إنه قطع بعضوه الذكري بنفسه.
ودعم رئيس وزراء الولاية بينارايي فيجايان الضحية، مشيدا بها لشجاعتها. وقال: " لقد كانت خطوة جريئة لا شك في ذلك ".
صارت الجرائم الجنسية محور انتباه الجمهور العام في الهند منذ الاغتصاب الجماعي لطالبة في نيودلهي في 2012. ورغم سن قوانين أكثر صرامة، لم تتراجع الهجمات على النساء في البلاد.
وقالت المرأة للشرطة أمس الجمعة إن رجل الدين، الذي كان يأتي إلى منزلها بانتظام لأداء طقوس دينية لوالدها المشلول، اغتصبها على مدار الثمان سنوات الماضية.
وقال رجل الشرطة جي إس كومار للصحفيين اليوم السبت : " لقد قالت المرأة إنه بعدما حاول اغتصابها مجددا في المنزل، هاجمته بسكين وجاءت إلى قسم الشرطة حيث سجلت اقوالها". ثم نقلت أسرة الفتاة فيما بعد الرجل إلى المستشفى.
وأجرى الأطباء عملية جراحية طارئة للمشتبه فيه. غير أن عضوه الذكري كان قد قطع بنسبة 90 بالمئة تقريبا، ولم يتسن إعادته مرة أخرى، بحسب التقارير المحلية، نقلا عن بيان المستشفى المحلي.
وجرى تسجيل قضية بموجب قانون حماية الأطفال من الجرائم الجنسية ضد الرجل. وتم حبس والدة الضحية على ذمة التحقيق نظرا لأنه يعتقد أنها تواطأت مع رجل الدين الهندوسي ، بحسب موقع إنديان إكسبريس. وتردد أنه قال للشرطة إنه قطع بعضوه الذكري بنفسه.
ودعم رئيس وزراء الولاية بينارايي فيجايان الضحية، مشيدا بها لشجاعتها. وقال: " لقد كانت خطوة جريئة لا شك في ذلك ".
صارت الجرائم الجنسية محور انتباه الجمهور العام في الهند منذ الاغتصاب الجماعي لطالبة في نيودلهي في 2012. ورغم سن قوانين أكثر صرامة، لم تتراجع الهجمات على النساء في البلاد.