.وقد أعلنت وزارة الداخلية الفرنسية أن نحو 5ر28% من الناخبين المسجلين داخل فرنسا أدلوا بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية حتى قبل منتصف اليوم. ويعد هذا المعدل مماثلا للذي تم تسجيله في الانتخابات الرئاسية الأخيرة التي أجريت عام 2012 وفاز بها الرئيس الاشتراكي فرانسوا أولاند.
ولكنه أقل بصورة طفيفة من معدل الـ2ر31 الذي تم تسجيله في انتخابات عام 2007، التي فاز بها الرئيس المحافظ السابق نيكولا ساركوزي.
ولكنه أقل بصورة طفيفة من معدل الـ2ر31 الذي تم تسجيله في انتخابات عام 2007، التي فاز بها الرئيس المحافظ السابق نيكولا ساركوزي.
ووضعت استطلاعات الرأي الأخيرة المرشحين الأربعة في نطاق قريب من بعضهم البعض، مما يجعل التنبؤ بنتائج التصويت مهمة في غاية الصعوبة.
ومن بين المرشحين الأربعة زعيمة اليمين المتشدد مارين لوبان التي تعهدت، حال فوزها، بانسحاب فرنسا من منطقة العملة الأوروبية الموحدة (يورو) وإجراء استفتاء حول الخروج من الاتحاد الأوروبي ووقف جميع أشكال الهجرة.
كما تعهد اليساري الراديكالي جان لوك ميلينشون بإعادة التفاوض على معاهدات الاتحاد الأوروبي التي ترسخ سياسات السوق الحرة، أو التوقف عن تطبيقها من جانب واحد، في حال فشله في إعادة التفاوض.
وعلى النقيض، يريد المرشح المنتمي إلى تيار الوسط إيمانويل ماكرون، الليبرالي الاجتماعي والاقتصادي الأوفر حظا في استطلاعات الرأي، تعزيز الروابط مع منطقة اليورو.
كما أن المرشح المحافظ فرانسوا فيون يؤيد الاتحاد الأوروبي. وتعهد بشطب نصف مليون وظيفة من القطاع العام وخفض الضرائب على أصحاب الأعمال واشتراكات الضمان الاجتماعي.
وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها في الساعة الثامنة صباحا بالتوقيت المحلي (0600 بتوقيت جرينتش).
ومن المتوقع نشر أول نتائج لاستقصاءات آراء الناخبين بعد الإدلاء بأصواتهم بعد إغلاق آخر مراكز الاقتراع في الثامنة من مساء اليوم. ومن المقرر أن تبدأ لاحقا وزارة الداخلية إعلان النتائج الأولية مع بدء فرز الأصوات.
وقد أدلى الناخبون في بعض الأقاليم الفرنسية في الأمريكيتين والمحيط الهادئ بأصواتهم يوم أمس السبت.
ووفقا لبيانات وزارة الداخلية، يحق لنحو 7ر45 مليون ناخب التصويت داخل فرنسا، بينما سجل نحو 3ر1 مليون فرنسي يعيشون في الخارج للتصويت في السفارات الفرنسية.
ومن بين المرشحين الأربعة زعيمة اليمين المتشدد مارين لوبان التي تعهدت، حال فوزها، بانسحاب فرنسا من منطقة العملة الأوروبية الموحدة (يورو) وإجراء استفتاء حول الخروج من الاتحاد الأوروبي ووقف جميع أشكال الهجرة.
كما تعهد اليساري الراديكالي جان لوك ميلينشون بإعادة التفاوض على معاهدات الاتحاد الأوروبي التي ترسخ سياسات السوق الحرة، أو التوقف عن تطبيقها من جانب واحد، في حال فشله في إعادة التفاوض.
وعلى النقيض، يريد المرشح المنتمي إلى تيار الوسط إيمانويل ماكرون، الليبرالي الاجتماعي والاقتصادي الأوفر حظا في استطلاعات الرأي، تعزيز الروابط مع منطقة اليورو.
كما أن المرشح المحافظ فرانسوا فيون يؤيد الاتحاد الأوروبي. وتعهد بشطب نصف مليون وظيفة من القطاع العام وخفض الضرائب على أصحاب الأعمال واشتراكات الضمان الاجتماعي.
وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها في الساعة الثامنة صباحا بالتوقيت المحلي (0600 بتوقيت جرينتش).
ومن المتوقع نشر أول نتائج لاستقصاءات آراء الناخبين بعد الإدلاء بأصواتهم بعد إغلاق آخر مراكز الاقتراع في الثامنة من مساء اليوم. ومن المقرر أن تبدأ لاحقا وزارة الداخلية إعلان النتائج الأولية مع بدء فرز الأصوات.
وقد أدلى الناخبون في بعض الأقاليم الفرنسية في الأمريكيتين والمحيط الهادئ بأصواتهم يوم أمس السبت.
ووفقا لبيانات وزارة الداخلية، يحق لنحو 7ر45 مليون ناخب التصويت داخل فرنسا، بينما سجل نحو 3ر1 مليون فرنسي يعيشون في الخارج للتصويت في السفارات الفرنسية.