نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


بعد انفصال دام 33 عاما.. أم وولدها يلتقيان عن طريق فيسبوك




بانكوك - أدت عملية بحث بسيطة، عبر موقع فيسبوك، إلى لم شمل أم وولدها بعد انفصالهما 33 عاما بدون تبادل أي اتصال، بحسب ما قالا لوكالة الأنباء الألمانية (د ب.أ) اليوم الخميس.


 
واجتمع فيبافادي ثيسورن 54/ عاما/ وبارينيا ثيسورن 36/ عاما/ للمرة الأولى منذ ثلاثة عقود في لقاء مثير للعواطف في وقت متأخر من أمس الأربعاء في مدينة هات ياي جنوبي تايلاند.

وجاء لقاؤهما بعد ثلاثة أيام من بحث فيبافادي عن ابنها على فيسبوك وعثورها عليه، بعد عدة محاولات فاشلة.

وقالت فيبافادي: "حاولت البحث عن لقبه (أوت) واسمه الكامل مرات عديدة ولم أعثر عليه قط".

واشترى بارينيا هاتفا ذكيا مؤخرا، وانضم لموقع فيسبوك.

وقالت فيبافادي، التي انفصلت عن زوجها والد بارينيا، عندما كان عمره 3 سنوات، إنه كان صغيرا للغاية في ذلك الوقت بحيث لا تقع عليه المسؤولية. وأضافت أنها حاولت التواصل مع ابنها على مر السنين.

وتابعت فيبافادي: "بدأت أنا المحادثة عبر فيسبوك مع ابني. لم يكن متأكدا من هويتي في أول الأمر، ووجه لي أسئلة شخصية مثل اسم والده ولقبي. وبمجرد أن أدرك كلانا أننا أم وابنها، انخرطنا في البكاء".

وطلب بارينيا، الذي سافر مسافة 1700 كيلومتر من مدينة شيانج راي شمالي البلاد، من والدته أن تعيش معه وابنه.

وقال بارينيا: "لن أتركها مرة اخرى".

د ب ا
الخميس 2 مارس 2017