وتتحدث الرواية عن شاب أسود يحاول إعادة العبودية والفصل العنصري إلى إحدى ضواحي لوس أنجليس.
وقالت أماندا فورمان ، رئيسة لجنة الجائزة لهذه السنة، إن الرواية نجحت في تعرية كل المحظورات. وقد أعلن الفائز بالجائزة الثلاثاء في احتفال في لندن.
وبدا بيتي متأثرا حين تسلم الجائزة التي تبلغ قيمتها 50 ألف جنيه إسترليني، ووجد صعوبة في التعبير عن نفسه بسبب الإثارة.
ثم اعترف في الكلمة التي ألقاها أنه "يكره الكتابة"، وقال إن كتابة الرواية كانت عملا شاقا وسيجدها القراء صعبة القراءة، ويمكن لكل شخص أن يأخذها من زاوية مختلفة.
وهذه هي السنة الثالثة التي أتيحت فيها الفرصة لكتاب من أي جنسية للفوز بالجائزة.
وكان بين المرشحين في القائمة القصيرة بريطانيان وكندي وأمريكيان وكندي من أصل بريطاني.
وقد احتاج أعضاء اللجنة 4 ساعات للوصول إلى قرار بخصوص الفائز، حسب ما قالت رئيسة اللجنة.
وفي حديثها عن الرواية الفائزة قالت "إنها رواية تناسب عصرنا، تتسم بالذهنية الفجة".
الكاتب الأمريكي بول بيتي متحدثا في لندن بعد حصوله على جائزة "مان بوكر" لعام 2016، عن روايته الساخرة، "الخيانة"، التي تناقش العلاقات العنصرية في العصر الحديث ."لا يسعني أن أخبركم يا رفاق كم كان هذا بمثابة رحلة طويلة بالنسبة لي.. لا أريد أن أصبح دراماتيكيا تماما.. لكن الكتابة وهبتني الحياة".
وقالت أماندا فورمان ، رئيسة لجنة الجائزة لهذه السنة، إن الرواية نجحت في تعرية كل المحظورات. وقد أعلن الفائز بالجائزة الثلاثاء في احتفال في لندن.
وبدا بيتي متأثرا حين تسلم الجائزة التي تبلغ قيمتها 50 ألف جنيه إسترليني، ووجد صعوبة في التعبير عن نفسه بسبب الإثارة.
ثم اعترف في الكلمة التي ألقاها أنه "يكره الكتابة"، وقال إن كتابة الرواية كانت عملا شاقا وسيجدها القراء صعبة القراءة، ويمكن لكل شخص أن يأخذها من زاوية مختلفة.
وهذه هي السنة الثالثة التي أتيحت فيها الفرصة لكتاب من أي جنسية للفوز بالجائزة.
وكان بين المرشحين في القائمة القصيرة بريطانيان وكندي وأمريكيان وكندي من أصل بريطاني.
وقد احتاج أعضاء اللجنة 4 ساعات للوصول إلى قرار بخصوص الفائز، حسب ما قالت رئيسة اللجنة.
وفي حديثها عن الرواية الفائزة قالت "إنها رواية تناسب عصرنا، تتسم بالذهنية الفجة".
الكاتب الأمريكي بول بيتي متحدثا في لندن بعد حصوله على جائزة "مان بوكر" لعام 2016، عن روايته الساخرة، "الخيانة"، التي تناقش العلاقات العنصرية في العصر الحديث ."لا يسعني أن أخبركم يا رفاق كم كان هذا بمثابة رحلة طويلة بالنسبة لي.. لا أريد أن أصبح دراماتيكيا تماما.. لكن الكتابة وهبتني الحياة".