وأشار التحقيق، الذي شمل 1000 عامل من مختلف الشرائح العمرية ومن مختلف مناطق البلاد إلى أن موظف من أصل خمسة قام بتقبيل زميلة له في مكان عمله وأن 14% من المستطلعة أراءهم مضى إلى ما هو أبعد من ذلك.
وأقر الأشخاص الذين تم سؤالهم أنهم أحاطوا تصرفهم هذا بالسرية خشية الإجراءات التأديبية من قبل الإدارة ، حيث “تقوم ثلث الشركات باتخاذ تدابير احترازية من أجل منع العلاقات العاطفية في أماكن العمل، وذلك خشية أن تؤدي إلى انتشار معطيات شخصية للعاملين، أو تتحول إلى صراعات تؤثر على أجواء العمل والإنتاج”، حسب التحقيق.
وأكد 16% من الموظفين أنهم يخشون أن تؤدي مغازلة زميل أو زميلة أو إقامة علاقات عاطفية إلى فصلهم من عملهم.
وعلى الرغم من أن المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان، قد طالبت الشركات باحترام “الخيارات الخاصة” لموظفيها، إلا أن الشركات البلجيكية تعطي نفسها حرية التصرف، إذ تقوم بعضها بنقل العاملين لديها إلى أماكن أخرى في حال ثبت أنهم تزوجوا أو أقاموا علاقات حميمة مع زملاء لهم في نفس المكان، وحسب ما أكد معدو التحقيق، فإن “هذا الأمر يعود إلى عدم وجود تشريع دقيق في القانون البلجيكي”.
وأقر الأشخاص الذين تم سؤالهم أنهم أحاطوا تصرفهم هذا بالسرية خشية الإجراءات التأديبية من قبل الإدارة ، حيث “تقوم ثلث الشركات باتخاذ تدابير احترازية من أجل منع العلاقات العاطفية في أماكن العمل، وذلك خشية أن تؤدي إلى انتشار معطيات شخصية للعاملين، أو تتحول إلى صراعات تؤثر على أجواء العمل والإنتاج”، حسب التحقيق.
وأكد 16% من الموظفين أنهم يخشون أن تؤدي مغازلة زميل أو زميلة أو إقامة علاقات عاطفية إلى فصلهم من عملهم.
وعلى الرغم من أن المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان، قد طالبت الشركات باحترام “الخيارات الخاصة” لموظفيها، إلا أن الشركات البلجيكية تعطي نفسها حرية التصرف، إذ تقوم بعضها بنقل العاملين لديها إلى أماكن أخرى في حال ثبت أنهم تزوجوا أو أقاموا علاقات حميمة مع زملاء لهم في نفس المكان، وحسب ما أكد معدو التحقيق، فإن “هذا الأمر يعود إلى عدم وجود تشريع دقيق في القانون البلجيكي”.