الصفحات
سياسة
وتتوجه جميع الأنظار إلى ترامب وبوتين، اللذين ربما يجتمعان على هامش قمة آسيا – الباسيفيك للتعاون الاقتصادي (أبيك)، في الوقت الذي تشهد فيه العلاقات بين موسكو وواشنطن توترا على خلفية تحقيق في تدخل روسي مزعوم بانتخابات الرئاسة الأمريكية.
وقال وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون، الخميس، إن الاجتماع ما زال "قيد الدراسة" وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف إنه لم يتم الاتفاق بعد على إطار زمني أو جدول أعمال محدد.
ومع اقتناع مجتمع الاستخبارات الأمريكي بأن الكرملين تدخل في انتخابات عام 2016 ومع القبض مؤخرا على مدير حملة ترامب السابق بول مانافورت بتهمة ارتكاب مؤامرة ضد الولايات المتحدة نيابة عن روسيا أو لصالحها، فإن الاجتماع المتوقع بين الرئيسين الأمريكي والروسي أصبح مصدرا للتكهنات والشائعات.
كما سينصب التركيز على ترامب، الذى يعتبره القادة الآسيويون على نطاق واسع رئيسا لا يمكن التنبؤ بتصرفاته، لمحاولة استشفاف نواياه تجاه المنطقة. كما سيعقد ترامب محادثات في قمة أبيك اليوم الجمعة.
وذكر بيان للبيت الأبيض أن ترامب "سيقدم رؤية الولايات المتحدة لمنطقة حرة ومفتوحة في منطقة المحيطين الهندي -الهادئ ، ويؤكد على الدور الهام الذى تلعبه المنطقة في دفع الازدهار الاقتصادي لأمريكا".
وتجمع "أبيك" رؤساء حكومات من جميع أنحاء منطقة المحيط الهادئ لبحث التنمية الاقتصادية ومكافحة الإرهاب.
ومن بين القضايا الاقتصادية الرئيسية التي ستجذب الاهتمام في القمة هذا العام، مصير اتفاقية الشراكة عبر المحيط الهادئ.
وكان ترامب قد سحب الولايات المتحدة من الاتفاقية بعد أن تولى منصبه في كانون ثان/يناير، إلا أن الدول الأطراف الأخرى وعددها 11 دولة تكافح من أجل إنقاذها.
وذكر وزير الاقتصاد اليابانى توشيميتسو موتيجى في وقت متأخر من يوم الخميس أن كبار المفاوضين من الدول الـ 11 اتفقوا "من حيث المبدأ" على شروط اتفاقية جديدة، على الرغم من أنه من غير الواضح ما إذا كان هناك توافق بين جميع رؤساء الحكومات.
وبعد وقت قصير من إعلان موتيجى، لجأ وزير التجارة الخارجية الكندي فرانسوا فيليب شامباين إلى تويتر للاعتراض على تقارير اخبارية تفيد بأن اتفاقا قد تم وضعه في صيغته النهائية، قائلا "ليس هناك اتفاق من حيث المبدأ على اتفاقية الشراكة عبر المحيط الهادئ".
ومن المتوقع ان يُعقد مؤتمر صحفي اليوم الجمعة لتوضيح الأمر.
وقبل مغادرته بكين إلى فيتنام نشر ترامب تغريدة على تويتر شارك فيها متابعيه بعض أفكاره عن الصين، حيث لم يحّمل الصين مسؤولية الاستفادة تجاريا من الولايات المتحدة.
كما أثنى على الرئيس الصيني شي جين بينج ووصفه بأنه شخصية مرموقة تحظى باحترام كبير فضلا عن انه " ممثل قوي لشعبه".
وقال وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون، الخميس، إن الاجتماع ما زال "قيد الدراسة" وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف إنه لم يتم الاتفاق بعد على إطار زمني أو جدول أعمال محدد.
ومع اقتناع مجتمع الاستخبارات الأمريكي بأن الكرملين تدخل في انتخابات عام 2016 ومع القبض مؤخرا على مدير حملة ترامب السابق بول مانافورت بتهمة ارتكاب مؤامرة ضد الولايات المتحدة نيابة عن روسيا أو لصالحها، فإن الاجتماع المتوقع بين الرئيسين الأمريكي والروسي أصبح مصدرا للتكهنات والشائعات.
كما سينصب التركيز على ترامب، الذى يعتبره القادة الآسيويون على نطاق واسع رئيسا لا يمكن التنبؤ بتصرفاته، لمحاولة استشفاف نواياه تجاه المنطقة. كما سيعقد ترامب محادثات في قمة أبيك اليوم الجمعة.
وذكر بيان للبيت الأبيض أن ترامب "سيقدم رؤية الولايات المتحدة لمنطقة حرة ومفتوحة في منطقة المحيطين الهندي -الهادئ ، ويؤكد على الدور الهام الذى تلعبه المنطقة في دفع الازدهار الاقتصادي لأمريكا".
وتجمع "أبيك" رؤساء حكومات من جميع أنحاء منطقة المحيط الهادئ لبحث التنمية الاقتصادية ومكافحة الإرهاب.
ومن بين القضايا الاقتصادية الرئيسية التي ستجذب الاهتمام في القمة هذا العام، مصير اتفاقية الشراكة عبر المحيط الهادئ.
وكان ترامب قد سحب الولايات المتحدة من الاتفاقية بعد أن تولى منصبه في كانون ثان/يناير، إلا أن الدول الأطراف الأخرى وعددها 11 دولة تكافح من أجل إنقاذها.
وذكر وزير الاقتصاد اليابانى توشيميتسو موتيجى في وقت متأخر من يوم الخميس أن كبار المفاوضين من الدول الـ 11 اتفقوا "من حيث المبدأ" على شروط اتفاقية جديدة، على الرغم من أنه من غير الواضح ما إذا كان هناك توافق بين جميع رؤساء الحكومات.
وبعد وقت قصير من إعلان موتيجى، لجأ وزير التجارة الخارجية الكندي فرانسوا فيليب شامباين إلى تويتر للاعتراض على تقارير اخبارية تفيد بأن اتفاقا قد تم وضعه في صيغته النهائية، قائلا "ليس هناك اتفاق من حيث المبدأ على اتفاقية الشراكة عبر المحيط الهادئ".
ومن المتوقع ان يُعقد مؤتمر صحفي اليوم الجمعة لتوضيح الأمر.
وقبل مغادرته بكين إلى فيتنام نشر ترامب تغريدة على تويتر شارك فيها متابعيه بعض أفكاره عن الصين، حيث لم يحّمل الصين مسؤولية الاستفادة تجاريا من الولايات المتحدة.
كما أثنى على الرئيس الصيني شي جين بينج ووصفه بأنه شخصية مرموقة تحظى باحترام كبير فضلا عن انه " ممثل قوي لشعبه".
