وبدأ بعض المطربين الشعبيين في الانحياز لشخصيات سياسية ضد أخرى، لتتسارع وتيرة إنتاج الأغاني، تاركة أثرا واضحا بين فئات المجتمع.
ودفع تسارع الأحداث السياسية والأمنية في مصر، إلى سلوك نهج جديد، فبدلا من كلمات الغزل والغرام, زاد التوجه للغناء السياسي وقضايا المجتمع.
وتغير الكثير من القوالب التقليدية للأغنية المصرية بعد انتفاضة يناير عام 2011، وبقي يجمع الكلمات والإيقاع والمعاني والأهداف خيط رفيع من الفوضى التي يعيشها المجتمع المصري هذه الأيام.
وانحاز الكثر من الأغنيات المصرية الجديدة إلى شخصيات سياسية بعينها طغت على المشهد السياسي المصري على مدار السنوات الثلاث الماضية.
ويرى كثير من الفنانين المصريين في الأغنية السياسية طريقة للتعبير عن وجهة النظر في القضايا الآنية التي يحياها المجتمع.
المطرب هشام عباس يردد كلمات الأغنية الشهيرة "تسلم الأيادي"، حيث أكد أن "الشعب المصري لن يرضى رئيساً غير السيسي، خاصة بعد التجربة المريرة التي عاشها مؤخراً من جانب جماعات العنف والإرهاب". على حد تعبيره.و تعتبر أغنية مثل «تسلم الأيادي»، التي كتب كلماتها وألحانها نقيب الموسقيين، مصطفى كامل، واشترك في الغناء بها عدد من المطربين «تعد تجسيدًا للركاكة والزيف الواضح إذا ما قورنت بالأغاني المرتبطة بثورة يناير 2011»
و قال المغني ياسر المناوهلي إنه بصدد إصدار أحدث أغنياته بعنوان «خليهم يتسلوا»، التي يستعين فيها بمقاطع من خطاب للرئيس الأسبق، محمد حسني مبارك، الذي أطاح به المصريون في ثورة يناير 2011.
وأضاف «المناوهلي»، في حوار مع وكالة أنباء «الأناضول» التركية، أن هذه الأغنية بمثابة «حرب نفسية ضد من انقلبوا على ثورة يناير»، مشيرا إلى أنه متفائل بعودة الأمور لنصابها.
ودعا كل من يؤمن بأهداف الثورة إلى «عدم الشعور بالإحباط، لأنه في النهاية لا يصح إلا الصحيح»، بحد قوله.
أما المطرب هاني شاكر فلم يجد سوى الدعاء من أجل أن يوفق الله السيسي في مهمته القادمة، مرددا أغنية سبق أن قدمها للسيسي، دعاه خلالها إلى أن "يكمل جميله" بالترشح للرئاسة: "بالملايين نجيلك تاني بناديلك.. يا محببنا فيك عيون الدنيا عليك.. ولا تحلى إلا بيك ما تكمل جميلك".
ودفع تسارع الأحداث السياسية والأمنية في مصر، إلى سلوك نهج جديد، فبدلا من كلمات الغزل والغرام, زاد التوجه للغناء السياسي وقضايا المجتمع.
وتغير الكثير من القوالب التقليدية للأغنية المصرية بعد انتفاضة يناير عام 2011، وبقي يجمع الكلمات والإيقاع والمعاني والأهداف خيط رفيع من الفوضى التي يعيشها المجتمع المصري هذه الأيام.
وانحاز الكثر من الأغنيات المصرية الجديدة إلى شخصيات سياسية بعينها طغت على المشهد السياسي المصري على مدار السنوات الثلاث الماضية.
ويرى كثير من الفنانين المصريين في الأغنية السياسية طريقة للتعبير عن وجهة النظر في القضايا الآنية التي يحياها المجتمع.
المطرب هشام عباس يردد كلمات الأغنية الشهيرة "تسلم الأيادي"، حيث أكد أن "الشعب المصري لن يرضى رئيساً غير السيسي، خاصة بعد التجربة المريرة التي عاشها مؤخراً من جانب جماعات العنف والإرهاب". على حد تعبيره.و تعتبر أغنية مثل «تسلم الأيادي»، التي كتب كلماتها وألحانها نقيب الموسقيين، مصطفى كامل، واشترك في الغناء بها عدد من المطربين «تعد تجسيدًا للركاكة والزيف الواضح إذا ما قورنت بالأغاني المرتبطة بثورة يناير 2011»
و قال المغني ياسر المناوهلي إنه بصدد إصدار أحدث أغنياته بعنوان «خليهم يتسلوا»، التي يستعين فيها بمقاطع من خطاب للرئيس الأسبق، محمد حسني مبارك، الذي أطاح به المصريون في ثورة يناير 2011.
وأضاف «المناوهلي»، في حوار مع وكالة أنباء «الأناضول» التركية، أن هذه الأغنية بمثابة «حرب نفسية ضد من انقلبوا على ثورة يناير»، مشيرا إلى أنه متفائل بعودة الأمور لنصابها.
ودعا كل من يؤمن بأهداف الثورة إلى «عدم الشعور بالإحباط، لأنه في النهاية لا يصح إلا الصحيح»، بحد قوله.
أما المطرب هاني شاكر فلم يجد سوى الدعاء من أجل أن يوفق الله السيسي في مهمته القادمة، مرددا أغنية سبق أن قدمها للسيسي، دعاه خلالها إلى أن "يكمل جميله" بالترشح للرئاسة: "بالملايين نجيلك تاني بناديلك.. يا محببنا فيك عيون الدنيا عليك.. ولا تحلى إلا بيك ما تكمل جميلك".