الصفحات
سياسة
وحدد القاضي في مدينة نيويورك، غيرالد ليبوفيتس، جلسة السادس من سبتمبر/أيلول للاستماع، وأصدر قرار بتعليق انقعاد مزاد دار "غوتا هاف روك آند رول" لبيع متعلقات النجمة خلال هذه الفترة.
وكان من بين متعلقات مادونا المعروضة للبيع ملابس داخلية، ودفتر شيكات، وفرشاة شعر، وصور، ورسالة شخصية تشير إلى إنهاء علاقتها مع نجم الراب الراحل توباك شاكور. وقالت نجمة البوب الأمريكية إن صديقة سابقة لها سرقت ممتلكاتها الشخصية تلك.
وكان يُتوقع أن تُباع رسالة شاكور، التي يشير فيها إلى قطع علاقته مع مادونا بسبب عرقها، بنحو 400 ألف دولار.
ويعود تاريخ الرسالة إلى 15 يناير/كانون الثاني لعام 1995، وكانت موقعة بخط يد شاكور، الذي كان يقضي عقوبة السجن لإدانته بالاعتداء الجنسي، وذلك قبل 18 شهرا من إطلاق الرصاص عليه وإردائه قتيلا.
وكان النجمان آنذاك في أوج شهرتهما
ومنذ عامين، أكدت مادونا، 58 عاما، أنها كانت على علاقة مع توباك، رغم عدم وضوح مدة استمرار تلك العلاقة.
وكتب توباك، الذي كان يبلغ آنذاك 23 عاما، من داخل إصلاحية كلينتون في نيويورك، في رسالته: "رؤيتك برفقة شخص أسود لن يضر مسيرتك الفنية بأي حال من الأحوال، وإن كان لذلك أثر، فسيظهرك بمظهر أكثر انفتاحا وإثارة."
وأضاف: "لكن بالنسبة لي على الأقل، في قناعتي الشخصية، أشعر أن "صورتي" ستكون سببا في إحباط نصف الجماهير التي جعلتني في هذه المكانة التي أعتقد أنني عليها."
ومضى قائلا: "لم أقصد على الإطلاق الإساءة إليك."
وفي الوثائق التي قدمت للمحكمة، قالت مادونا إنها لم تعلم سوى من تقارير وسائل الإعلام أن خطاب صديقها السابق، وكثيرا من متعلقاتها الأخرى، لم تعد في حوزتها.
كما حاولت مغنية البوب الشهيرة منع بيع رسالة أخرى لحبيبها السابق، الممثل جون إينوس.
وتعود الرسالة لتسعينيات القرن الماضي، وقالت فيها إنها حاقدة على المشوار المهني للمغنية الراحلة ويتني هيوستن، والممثلة شارون ستون، وقالت إنهما "محدودات الموهبة للغاية"، واستفادتا من نجاحها الشخصي.
وفي المقابل، كتبت شارون ستون عبر حسابها على فيسبوك الأسبوع الماضي أنها صديقة لمادونا، وقالت: "أحبك بشدة، ولن أنقلب عليك بسبب أي تعدٍ على مسيرتنا الشخصية."
وكان من بين متعلقات مادونا المعروضة للبيع ملابس داخلية، ودفتر شيكات، وفرشاة شعر، وصور، ورسالة شخصية تشير إلى إنهاء علاقتها مع نجم الراب الراحل توباك شاكور. وقالت نجمة البوب الأمريكية إن صديقة سابقة لها سرقت ممتلكاتها الشخصية تلك.
وكان يُتوقع أن تُباع رسالة شاكور، التي يشير فيها إلى قطع علاقته مع مادونا بسبب عرقها، بنحو 400 ألف دولار.
ويعود تاريخ الرسالة إلى 15 يناير/كانون الثاني لعام 1995، وكانت موقعة بخط يد شاكور، الذي كان يقضي عقوبة السجن لإدانته بالاعتداء الجنسي، وذلك قبل 18 شهرا من إطلاق الرصاص عليه وإردائه قتيلا.
وكان النجمان آنذاك في أوج شهرتهما
ومنذ عامين، أكدت مادونا، 58 عاما، أنها كانت على علاقة مع توباك، رغم عدم وضوح مدة استمرار تلك العلاقة.
وكتب توباك، الذي كان يبلغ آنذاك 23 عاما، من داخل إصلاحية كلينتون في نيويورك، في رسالته: "رؤيتك برفقة شخص أسود لن يضر مسيرتك الفنية بأي حال من الأحوال، وإن كان لذلك أثر، فسيظهرك بمظهر أكثر انفتاحا وإثارة."
وأضاف: "لكن بالنسبة لي على الأقل، في قناعتي الشخصية، أشعر أن "صورتي" ستكون سببا في إحباط نصف الجماهير التي جعلتني في هذه المكانة التي أعتقد أنني عليها."
ومضى قائلا: "لم أقصد على الإطلاق الإساءة إليك."
وفي الوثائق التي قدمت للمحكمة، قالت مادونا إنها لم تعلم سوى من تقارير وسائل الإعلام أن خطاب صديقها السابق، وكثيرا من متعلقاتها الأخرى، لم تعد في حوزتها.
كما حاولت مغنية البوب الشهيرة منع بيع رسالة أخرى لحبيبها السابق، الممثل جون إينوس.
وتعود الرسالة لتسعينيات القرن الماضي، وقالت فيها إنها حاقدة على المشوار المهني للمغنية الراحلة ويتني هيوستن، والممثلة شارون ستون، وقالت إنهما "محدودات الموهبة للغاية"، واستفادتا من نجاحها الشخصي.
وفي المقابل، كتبت شارون ستون عبر حسابها على فيسبوك الأسبوع الماضي أنها صديقة لمادونا، وقالت: "أحبك بشدة، ولن أنقلب عليك بسبب أي تعدٍ على مسيرتنا الشخصية."
