وذكرت وكالة اعماق التابعة للتنظيم داعش أن طه صبحي فلاحة والمعروف باسم أبو محمد العدناني قتل اليوم في أعمال قتالية بمحيط مدينة حلب.
ويعد العدناني من ابرز قيادي تنظيم داعش ولم يكشف التنظيم عن مكان مقتله وعلى يد اي جبهة، حيث يخوض التنظيم معارك مع مقاتلي الجيش السوري الحر في ريف جرابلس الغربي، وقد سيطر الجيش الحر على قرية الظاهرية بعد معارك عنيفة مع التنظيم امس الاثنين، كما يخوض التنظيم أيضا معارك مع قوات سورية الديمقراطية،بقيادة الاكراد، في ريف منبج الجنوبي وقد سيطرت قوات الديمقراطية على قريتي ام حويش وحربلة بعد معارك مع التنظيم.
وتعرض تنظيم داعش خلال الاشهر الثلاث الاخيرة الى خسائر جسيمة، متمثلة في خسارته لمنطقة منبج، ثاني اكبر مدن محافظة حلب، على يد قوات سورية الديمقراطية التي اعلنت انها قتلت اكثر من 1000 عنصر من مقاتلي داعش.
وخسر التنظيم أيضا منذ ايام مدينة جرابلس والراعي على الشريط الحدودي السوري التركي بدخول قوات الجيش السوري الحر المدعومة من تركيا. وقال التنظيم في بيان تداولته حسابات ومواقع جهادية "بعد رحلة حافلة بالتضحية.. ترجل الفارس الهمام ابو محمد العدناني الشامي ليلحق بركب القادة الشهداء"، مضيفا "ترجل الشيخ اثناء تفقده العمليات العسكرية في ولاية حلب".
وتعهد التنظيم بالثأر لمقتل العدناني. وقال "نبشر الانجاس الجبناء في ملة الكفر وحملة لواء الصليب فيها بما يقض مضاجعهم"، مؤكدا ان مقتله سيزيد عناصر التنظيم "عزيمة على الثار".
ويعتبر العدناني احد ابرز قادة تنظيم الدولة الاسلامية والناطق الرسمي باسمه. وغالبا ما كان يصدر تسجيلات صوتية، وبيانات مكتوبة، تتناول عمليات التنظيم خصوصا في العراق وسوريا التي تشهد نزاعا داميا منذ اذار/مارس العام 2011.
وفي كانون الثاني/يناير 2015، وبعد هجوم ثلاثة جهاديين على مقر صحيفة شارلي ايبدو الاسبوعية الساخرة في وسط باريس، ما اوقع 12 قتيلا وعشرة جرحى، دعا العدناني المسلمين في اوروبا والغرب الى شن هجمات جديدة.
وقال في تسجيل صوتي "اننا خصوم بين يدي الله لكل مسلم يستطيع ان يريق قطرة دم صليبية واحدة ولا يفعل سواء بعبوة او طلقة او سكين او سيارة او حجر او حتى بركلة او لكمة"، مضيفا "رايتم ما فعل (...) اخواننا بفرنسا واستراليا وبلجيكا رحمهم الله جميعا".
وكان مسؤولون عراقيون افادوا في وقت سابق بأن العدناني قد سجن في العراق لخمس سنوات بين عامي 2005 و2010.
ويعد العدناني من ابرز قيادي تنظيم داعش ولم يكشف التنظيم عن مكان مقتله وعلى يد اي جبهة، حيث يخوض التنظيم معارك مع مقاتلي الجيش السوري الحر في ريف جرابلس الغربي، وقد سيطر الجيش الحر على قرية الظاهرية بعد معارك عنيفة مع التنظيم امس الاثنين، كما يخوض التنظيم أيضا معارك مع قوات سورية الديمقراطية،بقيادة الاكراد، في ريف منبج الجنوبي وقد سيطرت قوات الديمقراطية على قريتي ام حويش وحربلة بعد معارك مع التنظيم.
وتعرض تنظيم داعش خلال الاشهر الثلاث الاخيرة الى خسائر جسيمة، متمثلة في خسارته لمنطقة منبج، ثاني اكبر مدن محافظة حلب، على يد قوات سورية الديمقراطية التي اعلنت انها قتلت اكثر من 1000 عنصر من مقاتلي داعش.
وخسر التنظيم أيضا منذ ايام مدينة جرابلس والراعي على الشريط الحدودي السوري التركي بدخول قوات الجيش السوري الحر المدعومة من تركيا. وقال التنظيم في بيان تداولته حسابات ومواقع جهادية "بعد رحلة حافلة بالتضحية.. ترجل الفارس الهمام ابو محمد العدناني الشامي ليلحق بركب القادة الشهداء"، مضيفا "ترجل الشيخ اثناء تفقده العمليات العسكرية في ولاية حلب".
وتعهد التنظيم بالثأر لمقتل العدناني. وقال "نبشر الانجاس الجبناء في ملة الكفر وحملة لواء الصليب فيها بما يقض مضاجعهم"، مؤكدا ان مقتله سيزيد عناصر التنظيم "عزيمة على الثار".
ويعتبر العدناني احد ابرز قادة تنظيم الدولة الاسلامية والناطق الرسمي باسمه. وغالبا ما كان يصدر تسجيلات صوتية، وبيانات مكتوبة، تتناول عمليات التنظيم خصوصا في العراق وسوريا التي تشهد نزاعا داميا منذ اذار/مارس العام 2011.
وفي كانون الثاني/يناير 2015، وبعد هجوم ثلاثة جهاديين على مقر صحيفة شارلي ايبدو الاسبوعية الساخرة في وسط باريس، ما اوقع 12 قتيلا وعشرة جرحى، دعا العدناني المسلمين في اوروبا والغرب الى شن هجمات جديدة.
وقال في تسجيل صوتي "اننا خصوم بين يدي الله لكل مسلم يستطيع ان يريق قطرة دم صليبية واحدة ولا يفعل سواء بعبوة او طلقة او سكين او سيارة او حجر او حتى بركلة او لكمة"، مضيفا "رايتم ما فعل (...) اخواننا بفرنسا واستراليا وبلجيكا رحمهم الله جميعا".
وكان مسؤولون عراقيون افادوا في وقت سابق بأن العدناني قد سجن في العراق لخمس سنوات بين عامي 2005 و2010.