الصفحات
سياسة
ونوّه بأن بريطانيا ستشهد تطور أحدث التكنولوجيا ما سيؤدي إلى خفض الضرائب وحل الكثير من المشاكل الحالية.
وكتب جونسون في مقالة خصصها لبحث مستقبل بريطانيا خارج الاتحاد الأوروبي ونشرتها صحيفة "ديلي تلغراف":" يعتقدون أن اليأس سيصيبنا وسنقع أرضا ونجهش بالبكاء كطفل أضاع الطريق في متاهة هامبتون كورت. هم طبعا يشكّون في تصميمنا، ولكني أعتقد أنهم مخطئون. وأنا هنا لأقول إن بلادي ستنجح في طريقها الجديد، بل وسيكون هذا النجاح باهرا للغاية".
وأشار جونسون إلى أن اتخاذ قرار الخروج كان صعبا ولكن لا يجوز قط الشك في نتائجه.
وشدد الوزير على أن بريطانيا تواجه في الوقت الراهن مشاكلها الخاصة الذاتية التي يجب حلها بالاعتماد على النفس ومن بينها أزمة السكن وغلاء البنى التحتية الفاحش في البلاد لا سيما لندن بالذات وكذلك عدم الإقبال على التعليم المهني التقني. وقال إن إنتاجية العمل في بريطانيا بسبب ذلك أدنى مما هي عليه في فرنسا أو ألمانيا... ولكن "مصيرنا الآن بات في أيدينا".
وأكد على أهمية تشديد الرقابة على الموارد المالية والحدود ونوّه بأن سلطات بريطانيا ستحافظ على كل ما هو جيد من الماضي بما في ذلك حماية البيئة والمكاسب الاجتماعية وكل ما هو عقلاني ومفيد... وستكون لديها سياسة عقلانية في مجال الهجرة ولن "نغلق الأبواب أمام المتفوقين والمبدعين من الاتحاد الأوروبي والعالم".
وقال إن لندن كانت تسدد لبروكسل لقاء العضوية في الاتحاد الأوروبي حوالي 350 مليون جنيه استرليني في الأسبوع والآن بات من الممكن إنفاق هذا المال على الرعاية الصحية وتطوير التكنولوجيا
وكتب جونسون في مقالة خصصها لبحث مستقبل بريطانيا خارج الاتحاد الأوروبي ونشرتها صحيفة "ديلي تلغراف":" يعتقدون أن اليأس سيصيبنا وسنقع أرضا ونجهش بالبكاء كطفل أضاع الطريق في متاهة هامبتون كورت. هم طبعا يشكّون في تصميمنا، ولكني أعتقد أنهم مخطئون. وأنا هنا لأقول إن بلادي ستنجح في طريقها الجديد، بل وسيكون هذا النجاح باهرا للغاية".
وأشار جونسون إلى أن اتخاذ قرار الخروج كان صعبا ولكن لا يجوز قط الشك في نتائجه.
وشدد الوزير على أن بريطانيا تواجه في الوقت الراهن مشاكلها الخاصة الذاتية التي يجب حلها بالاعتماد على النفس ومن بينها أزمة السكن وغلاء البنى التحتية الفاحش في البلاد لا سيما لندن بالذات وكذلك عدم الإقبال على التعليم المهني التقني. وقال إن إنتاجية العمل في بريطانيا بسبب ذلك أدنى مما هي عليه في فرنسا أو ألمانيا... ولكن "مصيرنا الآن بات في أيدينا".
وأكد على أهمية تشديد الرقابة على الموارد المالية والحدود ونوّه بأن سلطات بريطانيا ستحافظ على كل ما هو جيد من الماضي بما في ذلك حماية البيئة والمكاسب الاجتماعية وكل ما هو عقلاني ومفيد... وستكون لديها سياسة عقلانية في مجال الهجرة ولن "نغلق الأبواب أمام المتفوقين والمبدعين من الاتحاد الأوروبي والعالم".
وقال إن لندن كانت تسدد لبروكسل لقاء العضوية في الاتحاد الأوروبي حوالي 350 مليون جنيه استرليني في الأسبوع والآن بات من الممكن إنفاق هذا المال على الرعاية الصحية وتطوير التكنولوجيا
