نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


حاكم اسطنبول: المشتبه به المعتقل اعترف بتنفيذه هجوم الملهى





اسطنبول صرح حاكم اسطنبول واصب شاهين اليوم الثلاثاء بأن المشتبه به المعتقل اعترف بأنه هو من نفذ الهجوم على ملهى ليلي في اسطنبول ليلة رأس السنة الجديدة وأسفر عن مقتل ما لا يقل عن 39 شخصا.


 
ونقلت وكالة "الأناضول" التركية عنه القول إن "عملية القبض على منفذ الهجوم شارك فيها 200 شرطي وشهدت مراجعة مشاهد مسجلة مدتها سبعة آلاف و200 ساعة".

وأشار إلى أنه يُعتقد أن منفذ الهجوم دخل البلاد في كانون ثان/يناير من العام الماضي.

وقدم شاهين الشكر لكل من شارك في عملية إلقاء القبض عل المتهم.

وكان تم اعتقال المشتبه به الرئيسي حيا إلى جانب العديد من الأفراد الآخرين وذلك بعد عملية للشرطة في اسن يورت على الجانب الأوروبي من مدينة اسطنبول التركية.

وحددت السلطات هوية المشتبه به على أنه "عبدالقادر مشاريبوف". وقالت صحيفة صباح الموالية للحكومة إن الرجل هو مواطن أوزباكستاني. والأشخاص الأربعة الآخرون الذين تم اعتقالهم بينهم رجل من أصول قرغيزية وثلاث نساء من خلفيات غير معلومة.

ونشرت صحيفة "صباح" صورة تردد أنها الأولى للمشتبه به المعتقل، تظهر وجها مصابا بكدمات وجروح يشبه الشخص الذي ظهر في مقطع فيديو مصور بطريقة السيلفي تم تداوله بصورة كبيرة بعد الاعتداء.

وتشتبه الشرطة في أن الرجل قام بإطلاق النار عشوائيا داخل ملهى "رينا" الليلي مما أسفر عن مقتل عدد كبير من الأشخاص معظمهم أجانب فضلا عن إصابة العشرات في الهجوم الذي تبناه تنظيم داعش بعد ذلك.

د ب ا
الثلاثاء 17 يناير 2017