وأورد محسن مرزوق القيادي في "نداء تونس" ومدير الحملة الانتخابية للباجي قائد السبسي في تصريحات للصحافيين "بعد غلق مكاتب الاقتراع، المؤشرات التي لدينا تفيد بفوز الاستاذ الباجي قائد السبسي في الانتخابات الرئاسية". من ناحيته قال عدنان منصر مدير الحملة الانتخابية لمحمد المنصف المرزوقي في مؤتمر صحفي "لا أساس لما صرح به مسؤول حملة قائد السبسي من أن هناك فوزا واضحا" للأخير.
وأضاف "قد يحتسب الفارق بين الرجلين بآلاف الاصوات وليس بعشرات أو مئات الالاف من الاصوات".
ومن المنتظر أن تعلن الهيئة المكلفة تنظيم الانتخابات عن النتائج الاولية لعملية الاقتراع الاثنين.
وقال محسن مرزوق مدير الحملة الانتخابية للسبسي في مؤتمر صحفي عقب غلق مكاتب الاقتراع إن مرشح الحزب حركة نداء تونس فاز في الانتخابات الرئاسية لكن دون أن يعطي أرقاما محددة.
وأوضح مرزوق "سنقبل الفوز بتواضع. سنمد أيدينا للعمل مع الجميع". وتابع "الفارق كان واضحا لكن مثل كل الديمقراطيات.. نطلب من الجميع القبول بالنتائج".
وكان السبسي قد قال "انتهت الحملة الانتخابية نشكر كل من ساندنا ومن ساند منافسنا. أتوجه له بالتحية".
وتابع "المستقبل البعيد والقريب يحتم علينا العمل معا من أجل تونس".
وفي حال تأكدت النتائج سيكون السبسي أول رئيس لتونس بعد ثورة 2011 منتخب بشكل مباشر من الشعب في انتخابات ديمقراطية.
وفي مؤتمر صحفي في نفس التوقيت لمدير الحملة الانتخابية للرئيس المؤقت الحالي المنصف المرزوقي، قال عدنان منصر إن المؤشرات الأولى تظهر تقاربا في النتائج. وقال منصر "نصرح بشكل واضح أن ميزان التنافس متقارب جدا ما يجعل احتساب كل صوت مسؤولية" ولم يؤكد منصر فوز المرزوقي في الانتخابات.
وفقا لتقديرات نتائج التصويت في الدور الثاني من الانتخابات الرئاسية التونسية نشرت مساء الأحد، في ملف مفصل أعدته مجموعة "سيغما"، وهي مكتب رائد في مجال استطلاعات الرأي، فقد حصل المترشح الباجي قائد السبسي على نسبة 55,5 بالمئة من إجمالي الأصوات، وحصل المترشح محمد المنصف المرزوقي على نسبة مقدرة ب 44,5 بالمئة. ونذكر أن اللجنة العليا المستقلة للانتخابات وحدها المؤهلة لإعطاء النتائج الجزئية أو النهائية.
فاز المترشح للرئاسيات التونسية الباجي قائد السبسي بالانتخابات الرئاسية بنسبة 55,5 بالمئة متقدما على منافسه الرئيس السابق محمد المنصف المرزوقي الذي حصل على نسبة 44,5 بالمئة وذلك وفقا لدراسة نشرتها اليوم الأحد مجموعة "سيغما" لاستطلاعات الرأي. ونذكر أن اللجنة العليا المستقلة للانتخابات وحدها المؤهلة لإعطاء النتائج الجزئية أو النهائية.
وفي الدراسة التي أجرتها "سيغما"، تمت على عينة مكونة من 14 ألف و222 تونسي قاموا بالتصويت في الانتخابات الرئاسية، وتم جمع البيانات أمام مراكز الاقتراع المنتشرة عبر البلاد.
وبالنسبة لتطور نوايا التصويت في الدور الثاني للرئاسيات التونسية وتقديرات نتائج التصويت خلال شهر ديسمبر، فقد حصل الباجي قائد السبسي على 53,4 بالمئة أما المرزوقي فقد حصل على 46,6 بالمئة خلال الأسبوع الأول من كانون الأول/ديسمبر، وتقدم السبسي أيضا خلال الأسبوع الثاني من نفس الشهر بنسبة 53,7 بالمئة على منافسه المرزوقي الذي حصل على 46,3 بالمئة.
وفي الأسبوع الثالث من شهر كانون الأول/ديسبمر تقدم السبسي أيضا على المرزوقي بعد حصوله على نسبة 56,6 بالمئة من نوايا التصويت في مقابل 43,4 بالمئة لصالح المرزوقي.
كما تناولت الدراسة، نسبة التصويت على مستوى المدن التونسية والتي قدرت تقدم المترشح الباجي قائد السبسي على مستوى تونس الكبرى بنسبة 61,7 بالمئة متقدما على منافسه المنصف المرزوقي الذي حصل على نسبة 38,3 بالمئة.
وعلى صعيد المشاركة حسب الجنس، فقد أعطى 53,2 بالمئة من الرجال أصواتهم لصالح الباجي قائد السبسي و61,0 بالمئة بالنسبة من العنصر النسوي، بينما منح 46,8 بالمئة من الرجال أصواتهم للمنصف المرزوقي و39,0 بالمئة من النساء.
وأضاف "قد يحتسب الفارق بين الرجلين بآلاف الاصوات وليس بعشرات أو مئات الالاف من الاصوات".
ومن المنتظر أن تعلن الهيئة المكلفة تنظيم الانتخابات عن النتائج الاولية لعملية الاقتراع الاثنين.
وقال محسن مرزوق مدير الحملة الانتخابية للسبسي في مؤتمر صحفي عقب غلق مكاتب الاقتراع إن مرشح الحزب حركة نداء تونس فاز في الانتخابات الرئاسية لكن دون أن يعطي أرقاما محددة.
وأوضح مرزوق "سنقبل الفوز بتواضع. سنمد أيدينا للعمل مع الجميع". وتابع "الفارق كان واضحا لكن مثل كل الديمقراطيات.. نطلب من الجميع القبول بالنتائج".
وكان السبسي قد قال "انتهت الحملة الانتخابية نشكر كل من ساندنا ومن ساند منافسنا. أتوجه له بالتحية".
وتابع "المستقبل البعيد والقريب يحتم علينا العمل معا من أجل تونس".
وفي حال تأكدت النتائج سيكون السبسي أول رئيس لتونس بعد ثورة 2011 منتخب بشكل مباشر من الشعب في انتخابات ديمقراطية.
وفي مؤتمر صحفي في نفس التوقيت لمدير الحملة الانتخابية للرئيس المؤقت الحالي المنصف المرزوقي، قال عدنان منصر إن المؤشرات الأولى تظهر تقاربا في النتائج. وقال منصر "نصرح بشكل واضح أن ميزان التنافس متقارب جدا ما يجعل احتساب كل صوت مسؤولية" ولم يؤكد منصر فوز المرزوقي في الانتخابات.
وفقا لتقديرات نتائج التصويت في الدور الثاني من الانتخابات الرئاسية التونسية نشرت مساء الأحد، في ملف مفصل أعدته مجموعة "سيغما"، وهي مكتب رائد في مجال استطلاعات الرأي، فقد حصل المترشح الباجي قائد السبسي على نسبة 55,5 بالمئة من إجمالي الأصوات، وحصل المترشح محمد المنصف المرزوقي على نسبة مقدرة ب 44,5 بالمئة. ونذكر أن اللجنة العليا المستقلة للانتخابات وحدها المؤهلة لإعطاء النتائج الجزئية أو النهائية.
فاز المترشح للرئاسيات التونسية الباجي قائد السبسي بالانتخابات الرئاسية بنسبة 55,5 بالمئة متقدما على منافسه الرئيس السابق محمد المنصف المرزوقي الذي حصل على نسبة 44,5 بالمئة وذلك وفقا لدراسة نشرتها اليوم الأحد مجموعة "سيغما" لاستطلاعات الرأي. ونذكر أن اللجنة العليا المستقلة للانتخابات وحدها المؤهلة لإعطاء النتائج الجزئية أو النهائية.
وفي الدراسة التي أجرتها "سيغما"، تمت على عينة مكونة من 14 ألف و222 تونسي قاموا بالتصويت في الانتخابات الرئاسية، وتم جمع البيانات أمام مراكز الاقتراع المنتشرة عبر البلاد.
وبالنسبة لتطور نوايا التصويت في الدور الثاني للرئاسيات التونسية وتقديرات نتائج التصويت خلال شهر ديسمبر، فقد حصل الباجي قائد السبسي على 53,4 بالمئة أما المرزوقي فقد حصل على 46,6 بالمئة خلال الأسبوع الأول من كانون الأول/ديسمبر، وتقدم السبسي أيضا خلال الأسبوع الثاني من نفس الشهر بنسبة 53,7 بالمئة على منافسه المرزوقي الذي حصل على 46,3 بالمئة.
وفي الأسبوع الثالث من شهر كانون الأول/ديسبمر تقدم السبسي أيضا على المرزوقي بعد حصوله على نسبة 56,6 بالمئة من نوايا التصويت في مقابل 43,4 بالمئة لصالح المرزوقي.
كما تناولت الدراسة، نسبة التصويت على مستوى المدن التونسية والتي قدرت تقدم المترشح الباجي قائد السبسي على مستوى تونس الكبرى بنسبة 61,7 بالمئة متقدما على منافسه المنصف المرزوقي الذي حصل على نسبة 38,3 بالمئة.
وعلى صعيد المشاركة حسب الجنس، فقد أعطى 53,2 بالمئة من الرجال أصواتهم لصالح الباجي قائد السبسي و61,0 بالمئة بالنسبة من العنصر النسوي، بينما منح 46,8 بالمئة من الرجال أصواتهم للمنصف المرزوقي و39,0 بالمئة من النساء.