نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


خبير ألماني : سياسة ترامب الخارجية تشكل تهديدا لأوروبا





برلين - ذكر الخبير الألماني في الشؤون الأمريكية ديتلف يونكر أن السياسة الخارجية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب تشكل تهديدا على أوروبا.


 
وكتب مدير مركز هايدلبرج للدراسات الأمريكية في مقال بصحيفة "مانهايمر مورجن" الألمانية الصادرة اليوم السبت: "ترامب سيضعف بصورة منهجية المنظمات الدولية بصفته قوميا مؤيدا لمذهب الحمائية وسيقوض التجارة الحرة وسيعرض رخاء الأمم للخطر".

وأضاف يونكر: "ترامب سيقودنا إلى أزمة مزدوجة: إلى تفتيت داخلي وفقدان الولايات المتحدة لثقلها في السياسة الخارجية وإلى ضعف وتفتيت للغرب عبر الأطلسي... ترامب سيفضح أيضا دون هوادة نقاط الضعف الموجودة بالفعل في الاتحاد الأوروبي".

وذكر يونكر في مقاله أن ملامح فقدان أهمية الولايات المتحدة في السياسة الخارجية يمكن التحقق منها حاليا، موضحا أن السياسة الحمائية لترامب ستضعف مصالح السياسة الأمنية والاقتصادية سواء للولايات المتحدة أو لأوروبا.

وأضاف يونكر أنه لم يتبين حتى الآن كيف سيتعامل ترامب مع المشكلات العالمية بداية من حماية المناخ وتوفير إمدادات الطاقة وصولا إلى الإرهاب.
برلين 25 شباط/فبراير(د ب أ)- ذكر الخبير الألماني في الشؤون الأمريكية ديتلف يونكر أن السياسة الخارجية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب تشكل تهديدا على أوروبا.

وكتب مدير مركز هايدلبرج للدراسات الأمريكية في مقال بصحيفة "مانهايمر مورجن" الألمانية الصادرة اليوم السبت: "ترامب سيضعف بصورة منهجية المنظمات الدولية بصفته قوميا مؤيدا لمذهب الحمائية وسيقوض التجارة الحرة وسيعرض رخاء الأمم للخطر".

وأضاف يونكر: "ترامب سيقودنا إلى أزمة مزدوجة: إلى تفتيت داخلي وفقدان الولايات المتحدة لثقلها في السياسة الخارجية وإلى ضعف وتفتيت للغرب عبر الأطلسي... ترامب سيفضح أيضا دون هوادة نقاط الضعف الموجودة بالفعل في الاتحاد الأوروبي".

وذكر يونكر في مقاله أن ملامح فقدان أهمية الولايات المتحدة في السياسة الخارجية يمكن التحقق منها حاليا، موضحا أن السياسة الحمائية لترامب ستضعف مصالح السياسة الأمنية والاقتصادية سواء للولايات المتحدة أو لأوروبا.

وأضاف يونكر أنه لم يتبين حتى الآن كيف سيتعامل ترامب مع المشكلات العالمية بداية من حماية المناخ وتوفير إمدادات الطاقة وصولا إلى الإرهاب.

د ب ا
السبت 25 فبراير 2017