نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

عن نافالني… بعد أربعين يوماً!

27/03/2024 - موفق نيربية

أوروبا والسير نحو «هاوية»...

18/03/2024 - سمير العيطة

( خيار صعب لأميركا والعالم )

18/03/2024 - عبدالوهاب بدرخان*

لماذا لم يسقط نظام الأسد؟

17/03/2024 - يمان نعمة


دراسة: ممارسة لعبة "بوكيمون جو" تخفض التوتر النفسي




القاهرة/سان فرانسيسكو – أظهرت دراسة عملية نشرت نتائجها "جامعة طوكيو" اليابانية أن ممارسة لعبة الفيديو الشهيرة "بوكيمون جو" تساعد بشكل كبير في خفض التوتر بالنسبة لممارسيها ويمكن أن يكون لها "تأثيرات إيجابية" على الصحة النفسية ككل.


شملت الدراسة 3915 شخصا في اليابان يعملون في وظائف دائمة وبدوام كامل. وقال الأشخاص الذين يمارسون لعبة "بوكيمون" منذ أكثر من شهر إنهم يشعرون بتراجع كبير في مستويات التوتر لديهم.

ونقل موقع "سي نت دوت كوم" المتخصص في موضوعات التكنولوجيا عن فريق البحث الياباني القول إن "التحسن في مستوى التوتر النفسي كان أكبر بكثير بين هؤلاء الذين يمارسون لعبة بوكيمون جو مقارنة بالأشخاص الآخرين الذين لا يمارسون اللعبة.. ويمكن أن تكون لعبة "بوكيمون جو فعالة في تحسين مستويات التوتر النفسي بين العمال والموظفين.

يذكر أن حوالي 65 مليون شخص يمارسون لعبة "بوكيمون جو" شهريا. في الوقت نفسه فإن هذه اللعبة تقوم بتحويل المستخدم إلى "مدرب بوكيمون" وتتيح له رؤية واصطياد شخصيات بوكيمون الافتراضية كما لو كان في العالم الحقيقي بمساعدة كاميرا الهاتف الذكي الخاص به وتكنولوجيا الواقع الافتراضي.

وقد حققت هذه اللعبة التي طورتها شركة نينتيندو اليابانية شهرة واسعة عند طرحها في تموز/يوليو من العام الماضي ومازالت تجذب المزيد من اللاعبين من الصغار والكبار.

ورغم أن ممارسة هذه اللعبة تستهلك بطارية الهاتف بمعدلات مرتفعة، فإن العديد من الدراسات أظهرت أنها جيدة للصحة النفسية لممارسيها.

د ب ا
الاحد 10 سبتمبر 2017