فقبل ستة عشر عاما من هذه التجربة الناجحة، وتحديدا في العام 1998، قدم المخرج الأميركي الشهير مايكل باي فيلما يطرح سيناريو مماثلا بعنوان "أرمجادون"، وقام ببطولته مجموعة من نجوم الشاشة الفضية في الولايات المتحدة وفي مقدمتهم بروس ويليس وبين أفليك.
ويروي الفيلم قصة مجموعة من رواد الفضاء يتم اختيارهم لزرع قنبلة على سطح مذنب يتجه للأرض ويشكل خطرا داهما على حياة سكان الكوكب.
وبشكل مماثل إلى حد مدهش، يضع الرواد، بفضل خبرتهم في مجال النفط، مسبارا فوق سطح المذنب ويتمكنون بعد عناء شديد ومصاعب جمة من تفجيره في الفضاء الخارجي قبل وصوله للأرض.
وأعادت هذه المقارنة إلى الأذهان مثالا آخر لسبق الكتاب على العلماء، وهي روايات الكاتب الإنجليزي" هـ.ج ويلز".
ففي روايته "أول رجال على سطح القمر" والتي أصدرها عام 1901 طرح ويلز سيناريو متخيلا لهبوط البشر على سطح القمر.
والمدهش هو أن التفاصيل التي ذكرها ويلز في روايته تشابهت فيما بعد إلى حد التطابق مع هبوط رائد الفضاء الأميركي نيل أرمسترونغ على القمر في عام 1969.
ويروي الفيلم قصة مجموعة من رواد الفضاء يتم اختيارهم لزرع قنبلة على سطح مذنب يتجه للأرض ويشكل خطرا داهما على حياة سكان الكوكب.
وبشكل مماثل إلى حد مدهش، يضع الرواد، بفضل خبرتهم في مجال النفط، مسبارا فوق سطح المذنب ويتمكنون بعد عناء شديد ومصاعب جمة من تفجيره في الفضاء الخارجي قبل وصوله للأرض.
وأعادت هذه المقارنة إلى الأذهان مثالا آخر لسبق الكتاب على العلماء، وهي روايات الكاتب الإنجليزي" هـ.ج ويلز".
ففي روايته "أول رجال على سطح القمر" والتي أصدرها عام 1901 طرح ويلز سيناريو متخيلا لهبوط البشر على سطح القمر.
والمدهش هو أن التفاصيل التي ذكرها ويلز في روايته تشابهت فيما بعد إلى حد التطابق مع هبوط رائد الفضاء الأميركي نيل أرمسترونغ على القمر في عام 1969.