وقالت في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن "نساء العرب، أثبتن نجاحا بجانب الرجل في عالم الفنون، وذلك بالرغم من أن المجتمع لا يتقبلها كثيرا... المرأة تحارب من أجل إثبات ذاتها، خاصة إذا ما تبوأت مكانة قيادية متقدمة".
وأسست معناني جمعية الزهور للفن والتراث بمدينة الجديدة المغربية الساحلية، وتشغل منصب مديرة مهرجان ألوان دكالة الدولي، ببلادها، والتي اختتمت فعاليات دورته الرابعة في آذار/مارس الماضي، بمشاركة 75 فنانا وفنانة، ينتمون إلى 33 دولة، من خمس قارات. وقد حضرت إلى مدينة الأقصر التاريخية بصعيد مصر، هذا الأسبوع، للمشاركة كعضوة بلجنة تحكيم الدورة الخامسة بصالون الجنوب الدولي للفنون التشكيلية والمقام ضمن فعاليات "الأقصر عاصمة للثقافة العربية 2017 ". وقد لفتت أنظار المشاركين بحضورها الفني ونجاحها في تقديم صورة مغايرة للمرأة في جُل أعمالها التشكيلية.
وأشادت بما يقام في أرجاء الوطن العربي من فعاليات فنية، وقالت إنها "تلعب دورا في تحقيق التواصل بين جيلي الرواد والشباب، ومد جسور المعرفة والتأثير والتأثر بين الحركات الفنية ببلدان العالم العربي وبقية بلدان العالم، بما يحقق مزيدا من التلاقي بين الحضارات والثقافات".
وحول واقع الحركة الفنية التشكيلية العربية، قالت إن "الحركة التشكيلية العربية قائمة وموجودة وثابتة لكنها ترصد على الدوام حالة إحباط في دواخل كثير من الفنانات والفنانين، الذين باتوا لا يلقون اهتماما يليق برسالتهم وما يحملونه من رؤى إبداعية ... الوطن العربي بحاجة إلى تشجيع الفنون، بمختلف أنماطها".
وحول مسيرتها الفنية، قالت إنها تمارس نمطين من الفن التشكيلي هما البورتريه، والأعمال التجريدة التي تستخدم فيها خامة الألومنيوم.
وقالت :"أحب الزهور، وأعشق المرأة بكل تجلياتها، وأجد رابطا كبيرا بين المرأة والزهور، وأشعر بأنني أنظر للمرأة كرمز شامخ، ورمز حضاري أيضا، وأنظر لها من منظور آخر، وأرسمها برؤية مغايرة، حتى في عريها".
وأشارت إلى أنها تحمل بداخلها بصمة من كل فنان التقته أو شاهدت أعماله التشكيلية، وأن كل ذلك تجمع في بصمة ورؤية فنية خاصة بها.
وحول مشاركتها بصالون الجنوب الدولي، بمدينة الأقصر المصرية، قالت إن ذلك يأتي استمرارا لحرصها على تلبية دعوات المشاركات الوطنية والعربية والدولية.
وأوضحت أنها تأثرت بما شاهدته من معالم الحضارة الفرعونية بمدينة الأقصر، وقالت إنها تعتزم العودة للأقصر قريبا لتقدم لوحات تؤرخ لتلك الحضارة وأن معرضها الخاص الأول بمصر سيكون بمدينة الأقصر، قريبا.
وأسست معناني جمعية الزهور للفن والتراث بمدينة الجديدة المغربية الساحلية، وتشغل منصب مديرة مهرجان ألوان دكالة الدولي، ببلادها، والتي اختتمت فعاليات دورته الرابعة في آذار/مارس الماضي، بمشاركة 75 فنانا وفنانة، ينتمون إلى 33 دولة، من خمس قارات. وقد حضرت إلى مدينة الأقصر التاريخية بصعيد مصر، هذا الأسبوع، للمشاركة كعضوة بلجنة تحكيم الدورة الخامسة بصالون الجنوب الدولي للفنون التشكيلية والمقام ضمن فعاليات "الأقصر عاصمة للثقافة العربية 2017 ". وقد لفتت أنظار المشاركين بحضورها الفني ونجاحها في تقديم صورة مغايرة للمرأة في جُل أعمالها التشكيلية.
وأشادت بما يقام في أرجاء الوطن العربي من فعاليات فنية، وقالت إنها "تلعب دورا في تحقيق التواصل بين جيلي الرواد والشباب، ومد جسور المعرفة والتأثير والتأثر بين الحركات الفنية ببلدان العالم العربي وبقية بلدان العالم، بما يحقق مزيدا من التلاقي بين الحضارات والثقافات".
وحول واقع الحركة الفنية التشكيلية العربية، قالت إن "الحركة التشكيلية العربية قائمة وموجودة وثابتة لكنها ترصد على الدوام حالة إحباط في دواخل كثير من الفنانات والفنانين، الذين باتوا لا يلقون اهتماما يليق برسالتهم وما يحملونه من رؤى إبداعية ... الوطن العربي بحاجة إلى تشجيع الفنون، بمختلف أنماطها".
وحول مسيرتها الفنية، قالت إنها تمارس نمطين من الفن التشكيلي هما البورتريه، والأعمال التجريدة التي تستخدم فيها خامة الألومنيوم.
وقالت :"أحب الزهور، وأعشق المرأة بكل تجلياتها، وأجد رابطا كبيرا بين المرأة والزهور، وأشعر بأنني أنظر للمرأة كرمز شامخ، ورمز حضاري أيضا، وأنظر لها من منظور آخر، وأرسمها برؤية مغايرة، حتى في عريها".
وأشارت إلى أنها تحمل بداخلها بصمة من كل فنان التقته أو شاهدت أعماله التشكيلية، وأن كل ذلك تجمع في بصمة ورؤية فنية خاصة بها.
وحول مشاركتها بصالون الجنوب الدولي، بمدينة الأقصر المصرية، قالت إن ذلك يأتي استمرارا لحرصها على تلبية دعوات المشاركات الوطنية والعربية والدولية.
وأوضحت أنها تأثرت بما شاهدته من معالم الحضارة الفرعونية بمدينة الأقصر، وقالت إنها تعتزم العودة للأقصر قريبا لتقدم لوحات تؤرخ لتلك الحضارة وأن معرضها الخاص الأول بمصر سيكون بمدينة الأقصر، قريبا.