. والصحافيان موضع شبهات بسبب مقال نشر على الانترنت يوم المحاولة الانقلابية في 15 تموز/يوليو، وكشف تفاصيل عن مكان وجود الرئيس رجب طيب اردوغان لتمضية عطلة في منتجع مرمريس، كما قالت الوكالة.
ويؤكد اردوغان انه افلت في اللحظة الاخيرة في تلك الليلة من مجموعة مسلحة من العسكريين الانقلابيين نقلت جوا وهاجمت المجمع الذي كان موجودا فيه.
واوضحت الوكالة ان المسؤولة عن الموقع الالكتروني للصحيفة مديحة أولغون ومراسل الصحيفة في ازمير (غرب) غوكمن اولو متهمان "بمساعدة منظمة ارهابية طوعا". واولو كاتب المقال ملاحق ايضا بالمساعدة على "مهاجمة الرئيس ماديا واغتياله".
في المقابل اسقطت تهمة "الانتماء الى منظمة ارهابية" وافرج عن المسؤولة المالية للصحيفة يونجا يوجيكاليلي.
وعنونت صحيفة "سوزجو" صباح السبت "يوم اسود للاعلام التركي وللصحافة".
وتعتبر صحيفة "سوزجو" المناهضة للحكومة والمنادية بالعلمانية ويعني اسمها "المتحدث"، من أكثر الصحف التركية مبيعا. وشعارها "اذا صمتت سوزجو، فإن تركيا ستصمت".
وصحيفة "سوزجو" هي ثاني يومية يتم استهدافها بعد اتهام 20 من موظفي صحيفة جمهورييت بموجب قانون الطوارئ الذي فرضته السلطات عقب المحاولة الانقلابية.
وطبقا لموقع "بي 24" لحرية الصحافة تعتقل السلطات 165 صحافيا، اوقف معظمهم في اطار حالة الطوارئ المفروضة في البلاد منذ المحاولة الانقلابية.
وأغلقت السلطات أكثر من 100 وسيلة اعلامية منذ منتصف تموز/يوليو.
وتحتل تركيا المرتبة 155 من بين 180 بلدا على مؤشر منظمة "مراسلون بلا حدود" لحرية الصحافة العالمية 2017.
ويؤكد اردوغان انه افلت في اللحظة الاخيرة في تلك الليلة من مجموعة مسلحة من العسكريين الانقلابيين نقلت جوا وهاجمت المجمع الذي كان موجودا فيه.
واوضحت الوكالة ان المسؤولة عن الموقع الالكتروني للصحيفة مديحة أولغون ومراسل الصحيفة في ازمير (غرب) غوكمن اولو متهمان "بمساعدة منظمة ارهابية طوعا". واولو كاتب المقال ملاحق ايضا بالمساعدة على "مهاجمة الرئيس ماديا واغتياله".
في المقابل اسقطت تهمة "الانتماء الى منظمة ارهابية" وافرج عن المسؤولة المالية للصحيفة يونجا يوجيكاليلي.
وعنونت صحيفة "سوزجو" صباح السبت "يوم اسود للاعلام التركي وللصحافة".
وتعتبر صحيفة "سوزجو" المناهضة للحكومة والمنادية بالعلمانية ويعني اسمها "المتحدث"، من أكثر الصحف التركية مبيعا. وشعارها "اذا صمتت سوزجو، فإن تركيا ستصمت".
وصحيفة "سوزجو" هي ثاني يومية يتم استهدافها بعد اتهام 20 من موظفي صحيفة جمهورييت بموجب قانون الطوارئ الذي فرضته السلطات عقب المحاولة الانقلابية.
وطبقا لموقع "بي 24" لحرية الصحافة تعتقل السلطات 165 صحافيا، اوقف معظمهم في اطار حالة الطوارئ المفروضة في البلاد منذ المحاولة الانقلابية.
وأغلقت السلطات أكثر من 100 وسيلة اعلامية منذ منتصف تموز/يوليو.
وتحتل تركيا المرتبة 155 من بين 180 بلدا على مؤشر منظمة "مراسلون بلا حدود" لحرية الصحافة العالمية 2017.