نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


سجن لاجئ سوري في المانيا بتهمة المشاركة في خطف موظف اممي




شتوغارت -

قضت محكمة ألمانية أمس الأربعاء في شتوتغارت، بسجن لاجئ سوري ثلاث سنوات ونصف، بعد إدانته بتهمة المشاركة في خطف موظف كندي بالأمم المتحدة عام 2013 في سوريا.


 
ورأت المحكمة ثبوت تهمة المساعدة في اختطاف الموظف بهدف الابتزاز، مما أدى لحرمانه من حريته، وكان الموظف قد احتجز على مدى ثمانية أشهر في فيلا قريبة من دمشق من قبل من يشتبه في أنهم تابعون لجبهة النصرة سابقا.

وكان الادعاء العام الألماني يطالب بالسجن سبع سنوات، في حين طالبت محامية المتهم بمعاقبة موكلها، البالغ من العمر 26 عاماً، بالسجن عامين مع وقف التنفيذ.

واعترف الشاب، خلال المحاكمة التي استمرت 11 شهراً، بأنه تردد مراراً على الفيلا التي كان الرجل محتجزاً بها.

واقتنعت المحكمة بأن الشاب كان يؤيد عملية الاختطاف، وأنه عرض خدمته كحارس للفيلا. وانتقد رئيس المحكمة الأمم المتحدة خلال النطق بالحكم، وقال إنها أعاقت عمل المحكمة الألمانية الذي يهدف للوصول للحقيقة. وحسب الادعاء العام الألماني، فإن الشاب السوري هو أول لاجئ يمثل أمام محكمة ألمانية بتهمة ارتكاب جريمة حرب.

ويشار إلى أن الشاب قدم إلى ألمانيا عام 2014 وكان يعيش وقت القبض عليه في أحد نزل اللاجئين بالقرب من مدينة شتوتغارت جنوبي ألمانيا.

شبكة شام الاخبارية
الخميس 21 سبتمبر 2017