ويتهم الصحفيان المحتجزان بوجود صلات لهما بالداعية الإسلامي فتح الله جولن، الموجود في الولايات المتحدة الأمريكية، والذي تحمله الحكومة مسؤولية محاولة الانقلاب الفاشلة التي وقعت العام الماضي .
يشار إلى سوزجو (أي المتحدث) صحيفة علمانية بشدة وذات ميول يسارية، وهي ثالث أكبر صحيفة واسعة الانتشار في تركيا. وغالبا ما تنتقد حكومة الرئيس رجب طيب أردوغان، وغالبا ما تعارض حركة جولن.
واُحتجز الصحفيان يوم 19 أيار/مايو وهو يوم عطلة في تركيا لإحياء ذكرى مؤسس الجمهورية مصطفى كما أتاتورك.
والصحفيان هما محررة الانترنت مديحة أولجون، ومراسل إزمير، جوكمن أولو، بحسب وكالة أنباء دوجان التركية الخاصة.
يشار إلى أن الحكومة استهدفت صحيفة "جمهوريت" اليسارية أيضا خلال العامين الماضيين. ويقبع أكثر من 12 من العاملين في "جمهوريت" خلف القضبان.
ويوجد 145 إعلاميا على الأقل خلف القضبان في تركيا، التي تحتل المرتبة 155 من بين 180 بلدا على مؤشر حرية الصحافة، الذي تعده منظمة (مراسلون بلا حدود).
وتم إغلاق العشرات من وسائل الإعلام في العام الماضي بموجب قرارات في ظل حالة الطوارئ المستمرة.
يشار إلى سوزجو (أي المتحدث) صحيفة علمانية بشدة وذات ميول يسارية، وهي ثالث أكبر صحيفة واسعة الانتشار في تركيا. وغالبا ما تنتقد حكومة الرئيس رجب طيب أردوغان، وغالبا ما تعارض حركة جولن.
واُحتجز الصحفيان يوم 19 أيار/مايو وهو يوم عطلة في تركيا لإحياء ذكرى مؤسس الجمهورية مصطفى كما أتاتورك.
والصحفيان هما محررة الانترنت مديحة أولجون، ومراسل إزمير، جوكمن أولو، بحسب وكالة أنباء دوجان التركية الخاصة.
يشار إلى أن الحكومة استهدفت صحيفة "جمهوريت" اليسارية أيضا خلال العامين الماضيين. ويقبع أكثر من 12 من العاملين في "جمهوريت" خلف القضبان.
ويوجد 145 إعلاميا على الأقل خلف القضبان في تركيا، التي تحتل المرتبة 155 من بين 180 بلدا على مؤشر حرية الصحافة، الذي تعده منظمة (مراسلون بلا حدود).
وتم إغلاق العشرات من وسائل الإعلام في العام الماضي بموجب قرارات في ظل حالة الطوارئ المستمرة.