وفي زاييتشار، أمسكت دورية مشتركة مؤلفة من قوات من الشرطة والجيش، بالعصابة التي كان برفقتها 64 مهاجرا، جميعهم من أفغانستان، بالقرب من حدود صربيا مع بلغاريا.
وكانت هناك حافلة صغيرة (فان) مكدسة بـ34 شخصا، بينهم امرأة حامل وطفل. وكان السائق هرب في وقت سابق مع 30 مهاجرا، تركهم مع اثنين من شركائه لنقلهم بالسيارات.
وجاء في البيان أنه قد تم احتجاز المهربين الثلاثة، ومن المقرر أن يمثلوا أمام القاضي.
وتقع صربيا على جانبي الطريق الذي يسلكه المهاجرون، وأغلبهم من آسيا، للوصول إلى دول الاتحاد الاوروبي الغنية، مثل ألمانيا والسويد.
وكانت دول البلقان أغلقت حدودها امام المهاجرين في آذار/مارس الماضي، بعد دخول نحو مليون شخص خلال حوالي 10 أشهر.
وكانت هناك حافلة صغيرة (فان) مكدسة بـ34 شخصا، بينهم امرأة حامل وطفل. وكان السائق هرب في وقت سابق مع 30 مهاجرا، تركهم مع اثنين من شركائه لنقلهم بالسيارات.
وجاء في البيان أنه قد تم احتجاز المهربين الثلاثة، ومن المقرر أن يمثلوا أمام القاضي.
وتقع صربيا على جانبي الطريق الذي يسلكه المهاجرون، وأغلبهم من آسيا، للوصول إلى دول الاتحاد الاوروبي الغنية، مثل ألمانيا والسويد.
وكانت دول البلقان أغلقت حدودها امام المهاجرين في آذار/مارس الماضي، بعد دخول نحو مليون شخص خلال حوالي 10 أشهر.