نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص

على هامش رواية ياسر عبد ربه

04/04/2024 - حازم صاغية


ضابط أمريكي يؤكد وجود خيارات أخرى غير الحرب مع ايران




واشنطن - قال مرشح الرئيس الامريكي لمنصب قائد العمليات البحرية الأميرال "جون ريتشاردسون" أمس الخميس، أن "هناك خيارات أخرى غير الحرب يمكن للولايات المتحدة أن تلجأ إليها في حال رفض الكونغرس الأمريكي الاتفاق النووي مع إيران".


ريتشاردسون أكد في جلسة للجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ بشأن ترشيحه للمنصب الجديد، "جزء من مهمة قواتنا المسلحة، وبالتأكيد البحرية، هو استخدام جميع الوسائل الضرورية لدرء هذا النوع من الحروب، ليس فقط عبر منع إيران من الحصول على سلاح نووي بل كذلك منعهم من استخدام أي من الأدوات التي يستخدمونها من النشاطات المزعزعة للمنطقة".

ورغم أن ريتشاردسون لم يوضح الوسائل التي من خلالها يمكنه منع قيام حرب مع إيران، كما لم يكلف أي من أعضاء اللجنة نفسه ليسأله، إلا أنه أضاف "المساهمة العسكرية هي جزء من الأدوات الكاملة للحكومة جنبًا إلى جنب مع حلفائنا في المنطقة".

واعتبر الضابط البحري أن أعظم المخاطر التي تواجه الولايات المتحدة "تزايد تعقيد البيئة الأمنية حول العالم، بلادنا مشتركة في العديد من الأماكن، ليس في الهند وآسيا والمحيط الهادئ، بل بكل تأكيد النشاط في الشرق الأوسط".

وفي الوقت الذي يحذر الرئيس الأمريكي باراك أوباما من أن الخيار الوحيد الذي يمكن أن يلي رفض الاتفاقية النووية مع إيران سيكون الحرب لإيقاف برنامج الأخيرة النووي التسلحي، يحاول الجمهوريون إيجاد بديل غير الحرب ليقدموه لناخبيهم كورقة ضغط على الرئيس الأمريكي كي لا يستخدم حق النقض الفيتو.

الاناضول
الجمعة 31 يوليوز 2015