. .نظر اللبنانيون في 17 أكتوبر (تشرين الأول) في المرآة، فاكتشفوا حجم الفوارق بين وجوههم، ووجوه من يحكمهم، حدقوا جيداً في تفاصيل تلك الوجوه، لم يجدوا ما يشبه حاضرهم، فنزلوا إلى الشارع خوفاً من خسارة
جُوبهت الحركة الاحتجاجية التي استمرت طيلة عام 2013 في محافظات غرب وشمال غرب العراق ذات الكثافة العربية السُنيّة باتهامات وقوف حزب البعث المحظور وتنظيمات إرهابية، مثل تنظيم داعش (دولة العراق الإسلامية
إذا مات ابن آدم انقطع عن الدنيا إلا من ثلاث أحدها علم ينتفع به ، لهذا بالضبط يستمر محمد شحرور وتستعر الحملات المعادية له … فقد توفي الدكتور محمد شحرور وانتقل إلى دار الحساب ، ولم تنقطع الانتقادات
عادت واشنطن من جديد إلى سياسة خلط الأوراق الإقليمية والدولية، فزادت من حدة إرباك منافسيها، المندفعين منذ سنوات في مناطق حيوية لتحقيق استراتيجية ملء الفراغ الأميركي؛ إلا أن هذه الاندفاعة وبالرغم من
إذا كان الأديب السعودي محمد حسين زيدان اتهم المنجد قديماً بأنه في دراسته عن القصيمي كاتب مأجور، ثم اعتذر منه لاتهامه له بهذا الاتهام الشائن، فإن صحافياً وباحثاً سعودياً من جيل متأخر جدد هذا الاتهام
سيعاني الرئيس الجزائري الجديد، عبد المجيد تبّون، طوال فترة ولايته من التشكيك في شرعيته، على الرغم من أن نحو 40% من الجزائريين الذين يحق لهم التصويت انتخبوه، والذين قالت السلطة إنهم شاركوا في أكثر
الحل في لبنان ليس مستحيلاً، بل في متناول اليد، إذا ما تخفف من حمولته السياسية الزائدة، والثرثرة القاتلة. بعد ما يناهز الشهرين من الانتفاضة الشعبية، الحصيلة هي الكثير جداً من الكلام والمناكفات، وما
تحول الجنوب السوري خلال سنواته الأخيرة " لبازار" الساسة ونواياهم، ومشاريعهم، من الإيراني والروسي والسوري كحلفاء سياسيين مختلفين النوايا والتوجه والمشروع، وبين رغبات أبنائه ومطالبهم التي انطلقت مع