ألقى رجل الدين السوداني وعضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، عبد الحي يوسف، محاضرة بعنوان "أولويات الخطاب الدعوي" ضمن فعاليات الملتقى العلمي الدولي الأول للشباب، الذي أقيم في مدينة يلوا بتركيا، في
مع بدء الولايات المتحدة سحب قواتها من المناطق السورية الواقعة على الشريط الحدودي مع تركيا، تكون واشنطن قد تخلت عن حليف لها، المتمثل في قوات سوريا الديمقراطية، والذي دعمته ضمن تحالف دولي للقضاء على
لا يعودُ الانتشار الواسع لمصطلح "إسلاموفوبيا" في وسائل الإعلام العالمية إلى مرحلة ما بعد 11 أيلول، ولا إلى تنظيم "الدولة" الذي تفنّنَ في ارتكاب أبشع الجرائم وتصدير أسوأ صورة ممكنة عن الإسلام، ولا إلى
فيما كنت استمتع بشمس صباحية دافئة من خلف زجاج نافذتي، وأشاهد ما يجري أمامي من احتفال لردايو كندا بعيده، مع الموسيقى الاحتفالية المرافقة والحركة الصاخبة أحيانا والنشطة دائما أمامه؛ كانت بيروت تزيل
بينما تركّز واشنطن على جعل بغداد تكبح الميليشيات وإنهاء اعتمادها على الطاقة الإيرانية، يهتاج المواطنون العراقيون غضباً حول قضايا أخرى. ففي الأول من تشرين الأول/أكتوبر، اندلعت مجموعة من الاحتجاجات
مشروع البديل الروسي يتوقف على تطور نزاعات الإقليم والتموضع الروسي منها، ومسارات مواقف القوى الفاعلة على مسرح "الفوضى التدميرية" وتفتيش كل طرف دولي على المزيد من المكاسب في المنطقة. تفاهمات
لم يشتك السوريون داخل سوريا من سوء الأوضاع المعيشية والاقتصادية والاجتماعية في تاريخهم كما يشتكون الآن، فكل شيء في البلاد يسير نحو الهاوية. غلاء فاحش لم يسبق له مثيل في تاريخ سوريا، بحيث لم يعد
في أجواء مغايرة لما سبقها، يحتفل النظام السعودي في هذه الأيام بالذكرى السنوية الـ87 لتأسيس المملكة، أو بدقة أكثر، بإعلان المؤسس عبد العزيز بن عبدالرحمن بن فيصل آل سعود (23 سبتمبر/ أيلول 1932)، ملكًا