غادرت النجمة الفرنسية من أصل جزائري نبيلة بن عطية اليوم الخميس السجن في ضاحية باريس بعد أن قضت أكثر من شهر بتهمة طعن عشيقها توماس فرغيرا بالسكين في غرفة فندق بباريس.
وقد تم وضع النجمة الشابة تحت المراقبة القضائية من قبل قاضي التحقيق في محكمة "نانتير" الذي منعها من الاتصال بصديقها السابق حتى عبر مواقع التواصل الاجتماعي أو أن تتحدث عن قضيتها في وسائل الإعلام. نفس المصدر أكد أنه لن يتم محاكمة نبيلة قبل منتصف العام المقبل 2015.
وحظي هذا الحادث بتغطية كبيرة في الإعلام الفرنسي الذي خصص مقالات وبرامج عدة حول نجمة "تلفزيون الواقع" التي كانت تعمل في قناة " إينرجي".
من جهته، أكد محامي الشابة الفرنسية أنه لا يوجد أي دليل مادي يؤكد تورطها في هذا الحادث، مضيفا أن موكلته وصفت قرار سجنها بـ "غير العادل".
وقد تم وضع النجمة الشابة تحت المراقبة القضائية من قبل قاضي التحقيق في محكمة "نانتير" الذي منعها من الاتصال بصديقها السابق حتى عبر مواقع التواصل الاجتماعي أو أن تتحدث عن قضيتها في وسائل الإعلام. نفس المصدر أكد أنه لن يتم محاكمة نبيلة قبل منتصف العام المقبل 2015.
وحظي هذا الحادث بتغطية كبيرة في الإعلام الفرنسي الذي خصص مقالات وبرامج عدة حول نجمة "تلفزيون الواقع" التي كانت تعمل في قناة " إينرجي".
من جهته، أكد محامي الشابة الفرنسية أنه لا يوجد أي دليل مادي يؤكد تورطها في هذا الحادث، مضيفا أن موكلته وصفت قرار سجنها بـ "غير العادل".