وأضاف سلو "نحيي أبطالنا الجرحى راجين لهم الشفاء العاجل للعودة إلى ساحات النضال, فشهداء معركة الرقة هم الصنّاع الحقيقيون لهذا النصر العظيم، فقد امتزجت على هذه الأرض دماء /655 شهيدا/ من أبناء الشعب السوري عرباً وكرداً وتركماناً وسرياناً وأمميين من أتراك وأمريكيين وبريطانيين، ونجحو في إجلاء وتأمين حياة ما يقارب /450/ ألف مواطن مدني من الرقة".
وثمن الناطق باسم قوات قسد "عالياً الدعم المعنوي والمادي، الذي قدمه مجلس مدينة الرقة المدني، وشيوخ عشائر المنطقة، ووجهاؤها لقواتنا ".
وقال سلو "إننا في القيادة العامة لقوات سورية الديمقراطية نعلن بأننا سنقوم بتسليم إدارة مدينة الرقة، وريفها إلى مجلس الرقة المدني،ونسلم مهام حماية أمن المدينة ،وريفها لقوى الأمن الداخلي في الرقة ، ونتعهد بحماية حدود المحافظة ضد جميع التهديدات الخارجية، ونؤكد بأن مستقبل محافظة الرقة سيحدده أهلها ضمن إطار سورية ديمقراطية لا مركزية اتحادية يقوم فيها أهالي المحافظة بإدارة شؤونهم بأنفسهم".
ودعا سلو "جميع الدول ،والقوى المحبّة للحريّة والسلام، وجميع المنظمات الإنسانية والدولية، إلى المشاركة في عملية إعادة إعمار وبناء المدينة وريفها والمساعدة في إزالة مخلفات الحرب والدمار الذي خلفه التنظيم".
وأشار إلى أنه بهذا الإعلان "نكون قد حررنا المدينة كاملةً، وبتنا أمام مهمة أخرى تتمثل في البناء وتحقيق الاستقرار في المدينة المحررة، التي تتطلب التكاتف والتعاضد. لذلك نناشد جميع أهالي الرقة بمكوناتها العرب، الكرد، التركمان والسريان إلى العمل الموحد في سبيل إعادة إعمار وبناء المدينة وريفها وتشكيل إدارة ديمقراطية تمثل إرادة الجميع، لتكون أرضيّة بنّاءة لازدهار المدينة العريقة".
يذكر أن تحرير الرقة من داعش جاء بعد قتال استمر أكثر من 120 يوما بدعم من قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة.
وثمن الناطق باسم قوات قسد "عالياً الدعم المعنوي والمادي، الذي قدمه مجلس مدينة الرقة المدني، وشيوخ عشائر المنطقة، ووجهاؤها لقواتنا ".
وقال سلو "إننا في القيادة العامة لقوات سورية الديمقراطية نعلن بأننا سنقوم بتسليم إدارة مدينة الرقة، وريفها إلى مجلس الرقة المدني،ونسلم مهام حماية أمن المدينة ،وريفها لقوى الأمن الداخلي في الرقة ، ونتعهد بحماية حدود المحافظة ضد جميع التهديدات الخارجية، ونؤكد بأن مستقبل محافظة الرقة سيحدده أهلها ضمن إطار سورية ديمقراطية لا مركزية اتحادية يقوم فيها أهالي المحافظة بإدارة شؤونهم بأنفسهم".
ودعا سلو "جميع الدول ،والقوى المحبّة للحريّة والسلام، وجميع المنظمات الإنسانية والدولية، إلى المشاركة في عملية إعادة إعمار وبناء المدينة وريفها والمساعدة في إزالة مخلفات الحرب والدمار الذي خلفه التنظيم".
وأشار إلى أنه بهذا الإعلان "نكون قد حررنا المدينة كاملةً، وبتنا أمام مهمة أخرى تتمثل في البناء وتحقيق الاستقرار في المدينة المحررة، التي تتطلب التكاتف والتعاضد. لذلك نناشد جميع أهالي الرقة بمكوناتها العرب، الكرد، التركمان والسريان إلى العمل الموحد في سبيل إعادة إعمار وبناء المدينة وريفها وتشكيل إدارة ديمقراطية تمثل إرادة الجميع، لتكون أرضيّة بنّاءة لازدهار المدينة العريقة".
يذكر أن تحرير الرقة من داعش جاء بعد قتال استمر أكثر من 120 يوما بدعم من قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة.