وقال العضو القيادي في الحزب الشيوعي الكردستاني زيرك كمال لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن" الاستفتاء العام في كردستان سيجري في موعده المقرر اي الخامس والعشرين من هذا الشهر وبدون تأجيل".
وأضاف أن" الاحاديث المتداولة في الأوساط الحزبية والاعلامية في بغداد هي محض اشاعات الغرض منها شن حرب نفسية ضد شعب كردستان، مشيرا إلى ان كردستان تشهد حماسا شعبيا منقطع النظير والاستعدادات تجري على قدم وساق والناس بانتظار حلول اليوم الموعود.
ويعد الحزب الشيوعي الكردستاني من الأحزاب العريقة والمؤثرة في اقليم كردستان ولهم مقعد واحد في البرلمان فضلا عن عضو في اللجنة العليا للاستفتاء.
ومن المقرر أن يعقد المجلس الأعلى لاستفتاء إقليم كردستان غدا الاثنين اجتماعا للرد على مقترح دولي كحل بديل لإجراء الاستفتاء.
من جانبه ، أعرب عمار الحكيم زعيم تيار الحكمة الوطني عن الأمل في أن تفضي الساعات 72 المقبلة عن مفاجأة لدرء مخاطر أزمة الاستفتاء في إقليم كردستان.
وقال الحكيم ، في مجلس ديوان بغداد أمام العشرات من النخب الاعلامية نظم مساء أمس ونشر اليوم ، إن " خيارنا ايقاف الاستفتاء والعودة للحوار ونأمل أن يؤدي الحراك السياسي للاثنين وسبعين ساعة القادمة الى مفاجآت تدرء الخطر عن الجميع " .
وأضاف أن "الحوار لا مناص عنه شرط أن يكون جديا وعميقا وشاملا ضمن سقف الدستور والقبول بالدستور دون انتقائية لأنه كتب كي يلحظ مصالح الجميع".
وذكر أن "هناك مبادرات قد تكون مخرجا للازمة وعلينا التعاطي مع كل مرحلة بظروفها وحيثياتها دون خرق المراحل ".
وأضاف أن" الاحاديث المتداولة في الأوساط الحزبية والاعلامية في بغداد هي محض اشاعات الغرض منها شن حرب نفسية ضد شعب كردستان، مشيرا إلى ان كردستان تشهد حماسا شعبيا منقطع النظير والاستعدادات تجري على قدم وساق والناس بانتظار حلول اليوم الموعود.
ويعد الحزب الشيوعي الكردستاني من الأحزاب العريقة والمؤثرة في اقليم كردستان ولهم مقعد واحد في البرلمان فضلا عن عضو في اللجنة العليا للاستفتاء.
ومن المقرر أن يعقد المجلس الأعلى لاستفتاء إقليم كردستان غدا الاثنين اجتماعا للرد على مقترح دولي كحل بديل لإجراء الاستفتاء.
من جانبه ، أعرب عمار الحكيم زعيم تيار الحكمة الوطني عن الأمل في أن تفضي الساعات 72 المقبلة عن مفاجأة لدرء مخاطر أزمة الاستفتاء في إقليم كردستان.
وقال الحكيم ، في مجلس ديوان بغداد أمام العشرات من النخب الاعلامية نظم مساء أمس ونشر اليوم ، إن " خيارنا ايقاف الاستفتاء والعودة للحوار ونأمل أن يؤدي الحراك السياسي للاثنين وسبعين ساعة القادمة الى مفاجآت تدرء الخطر عن الجميع " .
وأضاف أن "الحوار لا مناص عنه شرط أن يكون جديا وعميقا وشاملا ضمن سقف الدستور والقبول بالدستور دون انتقائية لأنه كتب كي يلحظ مصالح الجميع".
وذكر أن "هناك مبادرات قد تكون مخرجا للازمة وعلينا التعاطي مع كل مرحلة بظروفها وحيثياتها دون خرق المراحل ".