نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص

على هامش رواية ياسر عبد ربه

04/04/2024 - حازم صاغية


كلينتون تقبل ترشيح الحزب الديمقراطي وتنتقد بشدة ترامب




قبلت هيلاري كلينتون ترشيح الحزب الديمقراطي لها لخوض الانتخابات الرئاسية الأمريكية أمام خصمها الجمهوري دونالد ترامب في انتخابات غير مسبوقة في تاريخ البلاد. وقالت كلينتون إنها ستكون رئيسة"الديموقراطيين والجمهوريين والمستقلين". كما انتقدت خصمها الجمهوري قائلة بأنه لا يمكن ائتمان ترامب على الترسانة النووية الأمريكية مشيرة إلى أنه يريد إخافة الجميع من المستقبل.


قبلت هيلاري كلينتون مساء الخميس في فيلاديلفيا ترشيح الحزب الديموقراطي لها لخوض الانتخابات الرئاسية في الثامن من تشرين الثاني/نوفمبر، وهي سابقة بالنسبة إلى إمرأة في التاريخ السياسي الأمريكي.

وقالت كلينتون وسط تصفيق حار "بتواضع وعزم وثقة ..أعلن قبولي ترشيحكم" لخوض الانتخابات الرئاسية.

وإذ شددت على أنها ستكون "رئيسة الديموقراطيين والجمهوريين والمستقلين"، توجهت كلينتون في بداية خطابها إلى مناصري خصمها في الانتخابات التمهيدية الديموقراطية سيناتور فيرمونت بيرني ساندرز.

ولم تفوت وزيرة الخارجية السابقة فرصة توجيه انتقادات إلى خصمها الجمهوري دونالد ترامب الذي نال ترشيح حزبه الأسبوع الماضي في كليفلاند في ولاية أوهايو، وقال إنه "وحده" قادر على إنقاذ البلاد.

وقالت كلينتون "لا تصدقوا أحدا يقول "أنا وحدي قادر على فعل ذلك". وأضافت "هذه كانت كلمات دونالد ترامب في كليفلاند. ومن شأنها أن تثير قلقنا جميعا".

وقالت أمام نحو خمسة آلاف مندوب مجتمعين منذ الاثنين في فيلادلفيا في بنسلفانيا "أريد أن أشكر ساندرز. وأنتم الذين دعمتوه في مختلف أنحاء البلاد، أريدكم أن تعلموا أنني سمعتكم".

وكان عشرات من المندوبين المؤيدين للسيناتور الذين ارتدوا قمصانا خضراء احتجاجا، يصغون إلى الخطاب بصمت. لكن بعضهم لوحوا بلافتات كتب عليها "لا لاتفاق التجارة الحرة" عبر المحيط الهادئ الذي يعارضه ساندرز.

وعندما كان مندوبون او مشاركون يطلقون شعارات معادية لكلينتون كان مؤيدوها يسارعون في رفع أصواتهم.

وشددت على أن خصمها قطب الأعمال "يريدنا أن نخاف من المستقبل، وأن يخاف بعضنا من بعض. لكننا لا نخاف. سنواجه التحديات كما فعلنا ذلك دائما".

وأردفت كلينتون وهي أول إمرأة تمثل حزبا في السباق الرئاسي إلى البيت الأبيض "لن نبني جدارا. وبدلا من ذلك، سنبني اقتصادا".

وتابعت أنها عرضت "استراتيجية للقضاء على تنظيم الدولة الإسلامية"، وقالت "لن يكون الأمر سهلا لكننا سننتصر".

ا ف ب
الجمعة 29 يوليوز 2016