نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


كوشنر يزور إسرائيل والأراضي الفلسطينية سعيا لاستئناف مفاوضات السلام






القدس - وصل جاريد كوشنر مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وصهره إلى الشرق الأوسط اليوم الأربعاء سعيا لاستئناف مفاوضات السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين


 .
وكانت أولى محطات جولته زيارة أسرة شرطية إسرائيلية لقت حتفها على يد مهاجم فلسطيني بسكين يوم الجمعة الماضي.
ويضم جدول أعمال كوشنر عقد اجتماعات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الفلسطيني محمود عباس.
وقال البيت الابيض في بيان "إن الاجتماع كان مثمرا وأن الجانبين أكدا مجددا على التزامهما بتعزيز هدف الرئيس ترامب بإقامة سلام حقيقي ودائم بين الاسرائيليين والفلسطينيين ما يعزز الاستقرار في المنطقة".
وناقش وكوشنر والمبعوث الخاص جيسون جرينبلات والسفير دافيد فريدمان الخطوات المقبلة، في تأكيد على ان العملية ستستغرق وقتا وتتطلب "بذل كل الجهد لتهييئة بيئة ملائمة لصنع السلام".
وقبل زيارة كوشنر مباشرة بدأت إسرائيل في بناء مستوطنة جديدة في الضفة الغربية، وتعد هذه أول بؤرة استيطانية جديدة هناك منذ 25 عاما.
وتعتبر المستوطنات، غير قانونية بموجب القانون الدولي، إحدى النقاط الرئيسية الخلافية في المفاوضات بين الإسرائيليين والفلسطينيين.
ووصف الجانب الفلسطيني عملية البناء الأخيرة بأنها "تصعيد" يهدد جهود السلام. وطلب ترامب نفسه من نتنياهو "التراجع قليلا" حيال المستوطنات بعد قمة عقدت في شباط /فبراير الماضي.
وقال نتنياهو أمس الثلاثاء: "لم تكن هناك ، ولن تكون هناك أبدا، حكومة للمستوطنات أفضل من حكومتنا".
وسيكون من العناصر الرئيسية الأخرى لاتفاق سلام، حدود أي دولة فلسطينية مستقبلية، ووضع القدس، وما إذا كان بإمكان اللاجئين الفلسطينيين الذين فروا من الصراعات مع اسرائيل العودة إلى ديارهم أو الحصول على تعويض.

د ب ا
الخميس 22 يونيو 2017