وقال هويلبك لصحيفة "كورييري ديلا سيرا" الايطالية اليومية في مقابلة نشرت اليوم الاربعاء، "نعم، هذا ماكان يجب عمله . إنه الخيار الصحيح".
وتابع أنه " تحت اسمها، كتبت تشارلي ابدو ( صحيفة غير مسؤولة). هذا هو شعارهم ،وتمسكهم بمبادئهم امر صحيح".
وفي السابع من الشهر الجاري، وهو اليوم الذي شهد مقتل 12 شخصا، من طاقم العاملين بالمجلة نشرت تشارلي ابدو لهويلبك على غلافها رسوما كاريكاتورية على صلة بروايته الأخيرة.
وتعتبر قصة "سبميشن" لـهويلبك عمل من اعمال الخيال السياسي الذي يتخيل فوز مسلم في الانتخابات الرئاسية الفرنسية عام 2022 ضد مرشح يميني متطرف من الجبهة الوطنية.
وتوقع المؤلف أنه على الرغم من التضامن الهائل مع تشارلي ابدو، إلا أنه سوف تكون هناك تداعيات سلبية بالنسبة لحرية التعبير.
وقال هويلبك " لن يصبح أي شيء كما كان. بالتأكيد سيكون أكثر صعوبة، على سبيل المثال، بالنسبة لرسام كاريكاتوري يستهل حياته المهنية لآن".
وتابع هويلبك في حال إعادة انتخاب الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند لتولي رئاسة البلاد عام 2017 ، عندئذ "ربما سيهاجر الكثير من الناس". مشيرا ايضا إلى ان من الخطأ تهميش المؤسسة السياسية للجبهة الوطنية.
وافاد هويلبك ان "الجبهة الوطنية لديها قوة في المجتمع لا تنعكس على الإطلاق في تمثيلها البرلماني"، مشيرا إلى أن الحزب لديه مقعدين فقط، على الرغم من تمثيلها ما بين خمس وربع الناخبين.
وقال هويلبك "أتساءل إلى أي مدى يمكن أن يستمر هذا الوضع".
وتابع أنه " تحت اسمها، كتبت تشارلي ابدو ( صحيفة غير مسؤولة). هذا هو شعارهم ،وتمسكهم بمبادئهم امر صحيح".
وفي السابع من الشهر الجاري، وهو اليوم الذي شهد مقتل 12 شخصا، من طاقم العاملين بالمجلة نشرت تشارلي ابدو لهويلبك على غلافها رسوما كاريكاتورية على صلة بروايته الأخيرة.
وتعتبر قصة "سبميشن" لـهويلبك عمل من اعمال الخيال السياسي الذي يتخيل فوز مسلم في الانتخابات الرئاسية الفرنسية عام 2022 ضد مرشح يميني متطرف من الجبهة الوطنية.
وتوقع المؤلف أنه على الرغم من التضامن الهائل مع تشارلي ابدو، إلا أنه سوف تكون هناك تداعيات سلبية بالنسبة لحرية التعبير.
وقال هويلبك " لن يصبح أي شيء كما كان. بالتأكيد سيكون أكثر صعوبة، على سبيل المثال، بالنسبة لرسام كاريكاتوري يستهل حياته المهنية لآن".
وتابع هويلبك في حال إعادة انتخاب الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند لتولي رئاسة البلاد عام 2017 ، عندئذ "ربما سيهاجر الكثير من الناس". مشيرا ايضا إلى ان من الخطأ تهميش المؤسسة السياسية للجبهة الوطنية.
وافاد هويلبك ان "الجبهة الوطنية لديها قوة في المجتمع لا تنعكس على الإطلاق في تمثيلها البرلماني"، مشيرا إلى أن الحزب لديه مقعدين فقط، على الرغم من تمثيلها ما بين خمس وربع الناخبين.
وقال هويلبك "أتساءل إلى أي مدى يمكن أن يستمر هذا الوضع".