الجمهور المصري حضر من كل حدب وصوب ومن جنسيات مختلفة، للاستمتاع بقصائده الغنائية، وحماسه الدافئ الذي يبثه في المتلقي.
أما صاحب صاحب الحفل فاستهل الحفل بتحية إلى أمهات "الشهداء" في مصر، مقدماً مقطوعة "صرخة" لأرواحهم. كما قدم مقطوعة موسيقية أخرى بصحبة ابنيه، وأهداها لكل من شاركوا في الثورة المصرية وطالبوا بالحرية.
قصائد وأغاني مارسيل قدمت في الحفل منها "آخر الليل"و "أحن إلى خبز أمي"، و"جواز السفر" التي أهداها إلى فلسطين وأشعلت حماس الحضور، الذين رفعوا أعلام فلسطين.
إلى ذلك، وجه مارسيل الدعوة إلى المطرب المصري محمد محسن، من أجل المشاركة معه بأغنية على المسرح، وبالفعل قدما معاً أغنية "أهو ده اللي صار" للراحل سيد درويش، ورافقهما الجمهور بكل سلاسة.
أما نهاية الحفل فكانت مع "يا بحرية"، بعد حوالي ساعتين من العزف والغناء، وإلحاح الجمهور بإعادة الأغنية مرة أخرى والعودة إلى المسرح بعد تحية الوداع، إلا أن مارسيل لم يفعل بل غادر وعوده بانتظار لقاءات أخرى.
وفي حين كان مقرراً أن يسافر مارسيل السبت إلى الإسكندريه ، من أجل تقديم حفل آخر في مسرح سيد درويش بدار الأوبرا بالإسكندرية، إلا أن إعلان الحداد العام لـ 3 أيام بعد مقتل 33 جندياً في سيناء أدى إلى إلغاء حفلة الاسكندرية.
وتعود آخر زيارة لمرسيل خليفة إلى مصر إلى ثماني سنوات مضت، حين أقام حفلا بدعوة من مؤسسة "المورد الثقافي"، ولاقى إقبالا كبيرا.
أما صاحب صاحب الحفل فاستهل الحفل بتحية إلى أمهات "الشهداء" في مصر، مقدماً مقطوعة "صرخة" لأرواحهم. كما قدم مقطوعة موسيقية أخرى بصحبة ابنيه، وأهداها لكل من شاركوا في الثورة المصرية وطالبوا بالحرية.
قصائد وأغاني مارسيل قدمت في الحفل منها "آخر الليل"و "أحن إلى خبز أمي"، و"جواز السفر" التي أهداها إلى فلسطين وأشعلت حماس الحضور، الذين رفعوا أعلام فلسطين.
إلى ذلك، وجه مارسيل الدعوة إلى المطرب المصري محمد محسن، من أجل المشاركة معه بأغنية على المسرح، وبالفعل قدما معاً أغنية "أهو ده اللي صار" للراحل سيد درويش، ورافقهما الجمهور بكل سلاسة.
أما نهاية الحفل فكانت مع "يا بحرية"، بعد حوالي ساعتين من العزف والغناء، وإلحاح الجمهور بإعادة الأغنية مرة أخرى والعودة إلى المسرح بعد تحية الوداع، إلا أن مارسيل لم يفعل بل غادر وعوده بانتظار لقاءات أخرى.
وفي حين كان مقرراً أن يسافر مارسيل السبت إلى الإسكندريه ، من أجل تقديم حفل آخر في مسرح سيد درويش بدار الأوبرا بالإسكندرية، إلا أن إعلان الحداد العام لـ 3 أيام بعد مقتل 33 جندياً في سيناء أدى إلى إلغاء حفلة الاسكندرية.
وتعود آخر زيارة لمرسيل خليفة إلى مصر إلى ثماني سنوات مضت، حين أقام حفلا بدعوة من مؤسسة "المورد الثقافي"، ولاقى إقبالا كبيرا.