نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

عن نافالني… بعد أربعين يوماً!

27/03/2024 - موفق نيربية

أوروبا والسير نحو «هاوية»...

18/03/2024 - سمير العيطة

( خيار صعب لأميركا والعالم )

18/03/2024 - عبدالوهاب بدرخان*

لماذا لم يسقط نظام الأسد؟

17/03/2024 - يمان نعمة


مارسيل خليفة في مصر بمشروعه الجديد "تريو خليفة" بصحبه ولديه




القاهره - احيي الفنان مارسيل خليفة حفلا موسيقيلا كبيرا في القاهره أقيم على مسرح البحيرة في حديقة الأزهر، أطلق من خلاله مشروعه الجديد "تريو خليفة" بصحبة ابنيه رامي وبشار. إلا أن مارسيل جاء علي مصر مصطحبا "قضاياه" فحضرت ثورة مصر وايضا فلسطين .


الجمهور المصري حضر من كل حدب وصوب ومن جنسيات مختلفة، للاستمتاع بقصائده الغنائية، وحماسه الدافئ الذي يبثه في المتلقي.

أما صاحب صاحب الحفل فاستهل الحفل بتحية إلى أمهات "الشهداء" في مصر، مقدماً مقطوعة "صرخة" لأرواحهم. كما قدم مقطوعة موسيقية أخرى بصحبة ابنيه، وأهداها لكل من شاركوا في الثورة المصرية وطالبوا بالحرية.

قصائد وأغاني مارسيل قدمت في الحفل منها "آخر الليل"و "أحن إلى خبز أمي"، و"جواز السفر" التي أهداها إلى فلسطين وأشعلت حماس الحضور، الذين رفعوا أعلام فلسطين.

إلى ذلك، وجه مارسيل الدعوة إلى المطرب المصري محمد محسن، من أجل المشاركة معه بأغنية على المسرح، وبالفعل قدما معاً أغنية "أهو ده اللي صار" للراحل سيد درويش، ورافقهما الجمهور بكل سلاسة.

أما نهاية الحفل فكانت مع "يا بحرية"، بعد حوالي ساعتين من العزف والغناء، وإلحاح الجمهور بإعادة الأغنية مرة أخرى والعودة إلى المسرح بعد تحية الوداع، إلا أن مارسيل لم يفعل بل غادر وعوده بانتظار لقاءات أخرى.

وفي حين كان مقرراً أن يسافر مارسيل السبت إلى الإسكندريه ، من أجل تقديم حفل آخر في مسرح سيد درويش بدار الأوبرا بالإسكندرية، إلا أن إعلان الحداد العام لـ 3 أيام بعد مقتل 33 جندياً في سيناء أدى إلى إلغاء حفلة الاسكندرية.

وتعود آخر زيارة لمرسيل خليفة إلى مصر إلى ثماني سنوات مضت، حين أقام حفلا بدعوة من مؤسسة "المورد الثقافي"، ولاقى إقبالا كبيرا.

وكالات
السبت 25 أكتوبر 2014