وذكرت صحيفة "فايننشال تايمز" أن مستشارا كبيرا لتيريزا ماي، اتصل بمكاتب المستشارة الالمانية، أنجيلا ميركل وزعماء آخرين بالاتحاد الاوروبي لـ"عرض سد الفجوة بميزانية الاتحاد الاوروبي بعد خروج بريطانيا منه، والتي تقدر بـ20 مليار يورو على الاقل (24 مليار دولار)".
ونقلت صحيفة "فايننشال تايمز" عن مسؤولين شاركوا في المناقشات قولهم إن بريطانيا تريد طمأنة دول أخرى بالاتحاد الاوروبي بأن كلمة تيريزا ماي ستشمل العرض المالي.
إلا أن متحدثا قال لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب. أ) إن مكتب ميركل لم يبلغ بالعرض.
كما ذكرت صحيفة ديلي تليجراف أن ماي سوف "تشير إلى أن بريطانيا مستعدة لمواصلة دفع مساهمتها في ميزانية الاتحاد الاوروبي في عامي 2019 و 2020 خلال مرحلة ما يسمى بالمرحلة الانتقالية".
وقالت الصحيفة إن عرض ماي في فلورنسا يعني أن بريطانيا ستواصل تقديم مساهمة سنوية صافية قدرها 10 مليارات يورو لمدة عامين بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، ومن المقرر أن تدخل حيز التنفيذ في آذار/مارس 2019.
وطبقا للتقارير، تأمل ماي في أن يؤدي العرض إلى كسر الجمود في مفاوضات خروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي، ويسمح لهم بدخول مرحلة ثانية مقررة الشهر المقبل، لبحث علاقات التجارة المستقبلية بين بريطانيا والتكتل .
إلا أن صحيفة تليجراف قالت إن العرض "لن يكون كافيا لكسر الجمود".
وأضافت "في الواقع، 20 مليار يورو هي مجرد غيض من فيض فيما يتعلق بالاتحاد الأوروبي".
وذكرت صحيفة " تايمز" أن ماي ستدعو إلى عقد اجتماع حكومي خاص غدا الخميس، حيث ستسعى "لالزام بوريس جونسون، وزير الخارجية البريطاني، برؤيتها بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي" قبل خطابها في فلورنسا.
ونقلت صحيفة "فايننشال تايمز" عن مسؤولين شاركوا في المناقشات قولهم إن بريطانيا تريد طمأنة دول أخرى بالاتحاد الاوروبي بأن كلمة تيريزا ماي ستشمل العرض المالي.
إلا أن متحدثا قال لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب. أ) إن مكتب ميركل لم يبلغ بالعرض.
كما ذكرت صحيفة ديلي تليجراف أن ماي سوف "تشير إلى أن بريطانيا مستعدة لمواصلة دفع مساهمتها في ميزانية الاتحاد الاوروبي في عامي 2019 و 2020 خلال مرحلة ما يسمى بالمرحلة الانتقالية".
وقالت الصحيفة إن عرض ماي في فلورنسا يعني أن بريطانيا ستواصل تقديم مساهمة سنوية صافية قدرها 10 مليارات يورو لمدة عامين بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، ومن المقرر أن تدخل حيز التنفيذ في آذار/مارس 2019.
وطبقا للتقارير، تأمل ماي في أن يؤدي العرض إلى كسر الجمود في مفاوضات خروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي، ويسمح لهم بدخول مرحلة ثانية مقررة الشهر المقبل، لبحث علاقات التجارة المستقبلية بين بريطانيا والتكتل .
إلا أن صحيفة تليجراف قالت إن العرض "لن يكون كافيا لكسر الجمود".
وأضافت "في الواقع، 20 مليار يورو هي مجرد غيض من فيض فيما يتعلق بالاتحاد الأوروبي".
وذكرت صحيفة " تايمز" أن ماي ستدعو إلى عقد اجتماع حكومي خاص غدا الخميس، حيث ستسعى "لالزام بوريس جونسون، وزير الخارجية البريطاني، برؤيتها بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي" قبل خطابها في فلورنسا.