الصفحات
سياسة
اقامة مارالاغو التي يملكها ترامب بفلوريدا
ومنذ تنصيبه زار الرئيس الاميركي سبع مرات بين شباط/فبراير وآذار/مارس 2017 مقر الاقامة هذا الفاخرالذي يملكه في بالم بيتش، والذي اطلق عليه اسم "البيت الابيض الشتوي" قبل غلقه مع نهاية فصل الشتاء.
واثار التدفق المستمر للزوار مشكلة شفافية ما دفع منظمة "ستيزن فور ريسبونسابليتي اند اتيكس اين واشنطن" (مواطنون من اجل المسؤولية والاخلاق في واشنطن) لرفع الامر للقضاء.
وطلبت المحكمة من الشرطة السرية المكلفة حماية الرئيس الاميركي ومحيطه، تسليمها لائحة بزوار ترامب قبل الثامن من ايلول/سبتمبر.
وقال مدير المنظمة نواه بوكبيندر "يجب ان يعرف الجمهور من يأتي للقاء الرئيس ومن يعمل معه".
ويملك ترامب مقر الاقامة لكن النادي الخاص يرتاده الكثير من الاعضاء والضيوف ممن دفعوا اشتراكا لشركة الرئيس الاميركي.
واضاف بوكبيندر "نحن سعداء انه اثر هذه القضية، ستصبح هذه المعلومات علنية بالنسبة للاجتماعات في الاقامات الشخصية، لكن يجب ان يكون الامر كذلك ايضا بالنسبة لاجتماعات البيت الابيض".
كما احتجت المنظمة امام القضاء على قرار البيت الابيض التوقف عن نشر سجل الزوار وتنوي القيام بالامر نفسه مع نادي الغولف في بومينستر وهو ايضا ملك ترامب ويرتاده في نهاية الاسبوع.
وقالت المنظمة انها ستراقب بانتباه القوائم التي سيتم نشرها، حيث ان المحكمة اكتفت بالاشارة الى "لائحة زوار الرئيس" دون تحديد واضح لنطاق القرار.
واثار التدفق المستمر للزوار مشكلة شفافية ما دفع منظمة "ستيزن فور ريسبونسابليتي اند اتيكس اين واشنطن" (مواطنون من اجل المسؤولية والاخلاق في واشنطن) لرفع الامر للقضاء.
وطلبت المحكمة من الشرطة السرية المكلفة حماية الرئيس الاميركي ومحيطه، تسليمها لائحة بزوار ترامب قبل الثامن من ايلول/سبتمبر.
وقال مدير المنظمة نواه بوكبيندر "يجب ان يعرف الجمهور من يأتي للقاء الرئيس ومن يعمل معه".
ويملك ترامب مقر الاقامة لكن النادي الخاص يرتاده الكثير من الاعضاء والضيوف ممن دفعوا اشتراكا لشركة الرئيس الاميركي.
واضاف بوكبيندر "نحن سعداء انه اثر هذه القضية، ستصبح هذه المعلومات علنية بالنسبة للاجتماعات في الاقامات الشخصية، لكن يجب ان يكون الامر كذلك ايضا بالنسبة لاجتماعات البيت الابيض".
كما احتجت المنظمة امام القضاء على قرار البيت الابيض التوقف عن نشر سجل الزوار وتنوي القيام بالامر نفسه مع نادي الغولف في بومينستر وهو ايضا ملك ترامب ويرتاده في نهاية الاسبوع.
وقالت المنظمة انها ستراقب بانتباه القوائم التي سيتم نشرها، حيث ان المحكمة اكتفت بالاشارة الى "لائحة زوار الرئيس" دون تحديد واضح لنطاق القرار.
