نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص

على هامش رواية ياسر عبد ربه

04/04/2024 - حازم صاغية


مشروع قرار فلسطيني-عربي لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي بحلول عام 2016





رام الله - تطرح مسودة قرار فلسطيني-عربي بالأمم المتحدة مهلة عامين لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية التي احتلتها إسرائيل عام 1967، بما في ذلك القدس الشرقية، حسبما أفادت تقارير إخبارية أمس الأربعاء.


 

وذكرت قناة "العربية" أن المسودة تنص على أنه يتعين أن يبدأ الانسحاب الإسرائيلي "في أسرع وقت ممكن وأن يتم الانسحاب بالكامل" في مدة أقصاها تشرين ثان/نوفمبر 2016 .

وفي رام الله قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مساء الأربعاء، إن المشاورات بشأن مشروع قرار تقدم به إلى مجلس الأمن الدولي لتحديد سقف زمني لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي ستستمر لمدة ثلاثة أسابيع أو أكثر قليلاً.

وذكر عباس خلال ترؤسه اجتماعا لأركان لقيادة الفلسطينية في رام الله، أن القرار يقوم على قرارات الأمم المتحدة والالتزامات الدولية بشأن حل الدولتين وفق حدود عام 1967 .

وأشار عباس إلى أنه ليس لديه ضمانات بأن يصوت مجلس الأمن على مشروع القرار، أو الحصول على العدد الكافي لعرضه على مجلس الأمن، ملوحا بأنه في حال الإخفاق في ذلك "لدينا ما نقوله، ونحن كتبنا هذا وأكدنا عليه مرارا".

وفي بيان اجتماعها دعت القيادة الفلسطينية دول العالم إلى "وضع ثقلها" لإنجاح مسعاها لإصدار قرار من مجلس الأمن يحدد سقفا زمنيا لإقامة الدولة الفلسطينية.

واعتبرت أن ذلك "من شأنه حماية الشرعية الدولية والدفاع عن حقوق شعبنا الوطنية المشروعة عبر العمل من خلال مجلس الأمن لإنهاء آخر احتلال في تاريخ الإنسانية المعاصرة ".

وأكدت على ضرورة الاستجابة الدولية للمطلب الفلسطيني بإصدار قرار من مجلس الأمن "الذي يستهدف تحريك العملية السياسية بشكل جاد وكسر الحلقة المفرغة التي شهدتها تلك العملية في المرحلة الماضية وصولاً إلى مفاوضات تنهي قضايا الوضع النهائي، مما يشكل مقدمة لإنهاء الصراع والوصول إلى اتفاق سلام شامل".

وحثت القيادة جميع الدول العربية إلى "مواصلة العمل انطلاقاً من القرار الإجماعي لجامعة الدول العربية للوصول إلى هذا القرار الصادر عن مجلس الأمن الدولي".

د ب ا
الخميس 2 أكتوبر 2014