نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


مصر: بدء سريان قانون يشدد عقوبات ختان الإناث




القاهرة - بدأ في مصر سريان قانون يشدد عقوبات ختان الإناث تصل إلى السجن 15 عاما، وفق ما أعلنت وزارة الصحة في بيان.


ختان الإناث
ختان الإناث
أعلنت مصر  بدء سريان قانون يشدد عقوبات ختان الإناث من الحبس سنتين إلى 15 سنة حدا أقصى حال وفاة الضحية أو التسبب بعاهة مستديمة لها، بهدف الحد من وفيات صغيرات في السن أثناء هذه العمليات المحظورة منذ العام 2008 لكن مايزال الكثير من المصريين خصوصا في المناطق الريفية يعتقدون أنها ضرورية للحفاظ على العفة.

وقالت وزارة الصحة في بيان "بدء تفعيل تعديلات قانون ختان الإناث الذى يقضى باعتباره جناية" تصل عقوبتها إلى الحبس 15 عاما. وقبل إصدار هذا القانون، كانت عقوبة جريمة الختان السجن بين ثلاثة أشهر وسنتين.

وكان 96,6% من فتيات مصر المسلمات والقبطيات يخضعن للختان وفق دراسة أجراها العام 2000 المجلس القومي للسكان وشملت نساء من 15 إلى 49 عاما.

وأقر البرلمان قبل عدة أشهر قانونا يشدد العقوبات لوضع حد لوفاة الصغيرات أثناء عمليات الختان. وتضمن عقوبة السجن مدة لا تقل عن خمس سنوات ولا تتجاوز سبع سنوات لكل من قام بجراحة ختان لأنثى. وتصل العقوبة إلى السجن المشدد 15 عاما إذا تسبب هذا العمل بعاهة مستديمة، أو أفضى إلى الموت.

وفي أيار/مايو الفائت، توفيت فتاة عمرها 17 عاما بعد ختانها في مستشفى خاص في محافظة السويس شرق البلاد. وعلى الإثر، أحالت النيابة للمحاكمة طبيبتان وإدارية ووالدة الفتاة.

إلا أن الطبيبة التي أجرت العملية وطبيبة التخدير والإدارية كلهن هاربات. فيما ستقدم والدة الفتاة للمحاكمة وجاهيا.

فرانس24 - أ ف ب
الاثنين 5 ديسمبر 2016