أفادت نشرة رسمية نشرت اليوم الأحد أن حصيلة ضحايا انزلاق التربة في منجم ل"اليشم" وقع عصر السبت في بورما ارتفعت إلى أكثر من تسعين قتيلا. وقال "تينت سوي مينت" مسؤول الإدارة المحلية ومنسق عملية الإغاثة في منجم "الجاد" إنه "عثر على شخص واحد فقط حيا لكنه توفي بعيد ذلك".
وكانت الصحيفة الحكومية "غلوبل نيو لايت أوف ميانمار" قالت إنه "تم انتشال 30 جثة على الأقل من موقع شهد انهيارا أرضيا، ولا يزال هناك كثر مفقودين" بعد الانهيار الضخم الذي حصل في منطقة هباكانت (ولاية كاشين) التي تعتبر منتجا رئيسيا لحجر "الجاد" الكريم.
وأوضحت الصحيفة أن الحادث وقع عصر السبت في هذه المنطقة النائية الحدودية مع الصين، مشيرة إلى أن جبلا من الردميات انهار على عشرات الأكواخ العشوائية حيث ينام السكان الذين يبحثون غالبا عن قطع من هذا الحجر النفيس.
وقبل أشهر قليلة قتل عشرات السكان في انهيار مماثل حصل بينما كانوا يبحثون عن اليشم وسط أكوام الردميات التي تخلفها حفارات الشركات المنجمية الضخمة، بحسب منظمات غير حكومية.
وكانت الصحيفة الحكومية "غلوبل نيو لايت أوف ميانمار" قالت إنه "تم انتشال 30 جثة على الأقل من موقع شهد انهيارا أرضيا، ولا يزال هناك كثر مفقودين" بعد الانهيار الضخم الذي حصل في منطقة هباكانت (ولاية كاشين) التي تعتبر منتجا رئيسيا لحجر "الجاد" الكريم.
وأوضحت الصحيفة أن الحادث وقع عصر السبت في هذه المنطقة النائية الحدودية مع الصين، مشيرة إلى أن جبلا من الردميات انهار على عشرات الأكواخ العشوائية حيث ينام السكان الذين يبحثون غالبا عن قطع من هذا الحجر النفيس.
وقبل أشهر قليلة قتل عشرات السكان في انهيار مماثل حصل بينما كانوا يبحثون عن اليشم وسط أكوام الردميات التي تخلفها حفارات الشركات المنجمية الضخمة، بحسب منظمات غير حكومية.